الصفحه ٥٠٧ : يَعْلَمُونَ) لا تسلكا طريق الذين يجهلون حقيقة وعدي فتستعجلا قضائي
، وقوله :
(٩٠) (فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ
الصفحه ٥١٩ : شئونهم ، وهو قوله : (إِنَّهُمْ مُلاقُوا رَبِّهِمْ وَلكِنِّي
أَراكُمْ قَوْماً تَجْهَلُونَ) أنّ هؤلاء خير
الصفحه ٥٢٥ : تعالى ، وقوله :
(٦١) (هُوَ أَنْشَأَكُمْ) أي : خلقكم (مِنَ الْأَرْضِ) من آدم ، وآدم خلق من تراب الأرض
الصفحه ٥٢٨ : قوم لوط ، وذلك
قوله :
(٧٧) (وَلَمَّا جاءَتْ رُسُلُنا لُوطاً سِيءَ
بِهِمْ) حزن بمجيئهم ؛ لأنّه رآهم
الصفحه ٥٤٦ : أنّي راودته عن نفسه ، فاحبسه حتى تنقطع هذه المقالة ، فذلك قوله : (حَتَّى حِينٍ) أي : إلى انقطاع اللائمة
الصفحه ٥٤٨ : قوله :
(٤٣) (وَقالَ الْمَلِكُ إِنِّي أَرى ...) الآية. فلمّا استفتاهم فيها.
(٤٤) (قالُوا أَضْغاثُ
الصفحه ٥٥٩ : ريح الجنّة لا يقع على مبتلى ولا سقيم إلّا
صحّ ، فذلك قوله : (فَأَلْقُوهُ عَلى
وَجْهِ أَبِي يَأْتِ
الصفحه ٥٦٠ : وخطئك في
النّزاع إليه على بعد عهده منك ، وكان عندهم أنّه قد مات ، وقوله :
(٩٦) (فَارْتَدَّ بَصِيراً
الصفحه ٦٠١ : ) حيث منّ عليكم بهذه المرافق. وقوله :
(٨) (وَيَخْلُقُ ما لا تَعْلَمُونَ) لم يسمّه ، فالله أعلم به
الصفحه ٦٠٤ : )
____________________________________
اتّبعهم ، وقوله : (بِغَيْرِ عِلْمٍ) أي : يضلّونهم جهلا منهم بما كانوا يكسبون من الإثم ،
ثمّ ذمّ صنيعهم
الصفحه ٦٢٠ : (لِسانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ) لغة الذي يميلون القول إليه ويزعمون أنّه يعلّمك (أَعْجَمِيٌ) لا يفصح
الصفحه ٨٧ : ، وتحصيلا للمثوبة في إفادتهم ما
تمنّوه طويلا ، فلم يغن عنهم أحد فتيلا ، وتارك ما سوى قول واحد معتمد لابن
الصفحه ٩٣ : ، وهذا القول كانوا يقولونه
فيما بينهم ، فأخبر الله تعالى به عنهم.
(١٤) (وَإِذا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١٠١ : بالطّاعة ، ويجازيهم بالجنّة عليها ، ويعاقبهم
بالنّار على تركها ، وهو قوله تعالى :
(٣٩) (وَالَّذِينَ
الصفحه ١٠٣ : . وقال بعضهم : رجع بهذا القول
إلى خطاب المسلمين ، فأمرهم أن يستعينوا على ما يطلبونه من رضاء الله تعالى