الصفحه ٢٩٩ :
____________________________________
رخصة في أن يشكوا ، وقوله : (إِلَّا مَنْ ظُلِمَ) لكن من ظلم فإنّه يجهر بالسّوء من القول ، وله ذلك
الصفحه ٣١٤ : كالأب الشفيق ، وأمّا النّصارى فإنّهم
تأوّلوا قول عيسى : إذا صلّيتم فقولوا : يا أبانا الذي في السّما
الصفحه ٣٤٢ : بالتّوحيد ، ولك بالنّبوة. وقوله :
(١١٤) (تَكُونُ لَنا عِيداً لِأَوَّلِنا
وَآخِرِنا) أي : نتّخذ اليوم الذي
الصفحه ٣٦٢ : خالقها ، وقوله : (وَلِيَكُونَ مِنَ
الْمُوقِنِينَ) عطف على المعنى. تقديره : ليستدلّ بها وليكون من
الموقنين
الصفحه ٣٧١ : وَالْجِنِّ يُوحِي
بَعْضُهُمْ إِلى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُوراً وَلَوْ شاءَ رَبُّكَ ما
فَعَلُوهُ
الصفحه ٣٩٩ :
____________________________________
(٥٩) (لَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً إِلى قَوْمِهِ) ظاهر إلى قوله :
(٦٢) (وَأَنْصَحُ لَكُمْ) أي : أدعوكم
الصفحه ٤٠٠ :
تُفْلِحُونَ) كي تسعدوا وتبقوا في الجنّة ، وقوله :
(٧٠) (فَأْتِنا بِما تَعِدُنا) أي : من العذاب (إِنْ كُنْتَ
الصفحه ٤٠٣ : : (أَوَلَوْ كُنَّا
كارِهِينَ) أي : تجبروننا على العود في ملّتكم ، وإن كرهنا ذلك؟
وقوله :
(٨٩) (وَما يَكُونُ
الصفحه ٤٠٦ : استخدمهم في
الأعمال الشّاقة ، وقوله :
(١٠٧) (فَإِذا هِيَ) أي : العصا (ثُعْبانٌ) وهو أعظم ما يكون من
الصفحه ٤١٧ : ء الصّين (٢) آمنوا بالنبيّ صلىاللهعليهوسلم لا يصل إلينا منهم أحد ، ولا منّا إليهم. وقوله :
(١٦٠
الصفحه ٤٢٩ : تَضَرُّعاً وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ
وَالْآصالِ وَلا تَكُنْ مِنَ الْغافِلِينَ
الصفحه ٤٦٠ : اللهِ وَقالَتِ النَّصارى الْمَسِيحُ ابْنُ اللهِ ذلِكَ قَوْلُهُمْ
بِأَفْواهِهِمْ يُضاهِؤُنَ قَوْلَ
الصفحه ٤٨٥ : إذنه للمنافقين في التّخلّف عنه ، وهو ما ذكر في
قوله : (عَفَا اللهُ عَنْكَ
...) الآية (وَالْمُهاجِرِينَ
الصفحه ٥٠٤ : مِنْ
سُلْطانٍ بِهذا) ما عندكم من حجّة بهذا ، وقوله :
(٧٠) (مَتاعٌ فِي الدُّنْيا) أي : لهم متاع في
الصفحه ٥٠٦ :
الْمُسْرِفِينَ) حيث كان عبدا فادّعى الرّبوبيّة ، وقوله :
(٨٥) (لا تَجْعَلْنا فِتْنَةً لِلْقَوْمِ
الظَّالِمِينَ