الصفحه ١٤٧ : الآية. وقوله : (كُتِبَ) : أوجب وفرض (عَلَيْكُمُ الْقِصاصُ) اعتبار المماثلة والتّساوي بين القتلى ، حتى لا
الصفحه ١٦٦ : تعالى هذه الآية (١) ، وقوله : (قُلْ إِصْلاحٌ لَهُمْ
خَيْرٌ) يعني : الإصلاح لأموالهم من غير أجرة خير
الصفحه ١٧٣ :
تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ (٢٣٤)
____________________________________
قوله : (لا تُكَلَّفُ نَفْسٌ
إِلَّا وُسْعَها
الصفحه ٢١٤ : آدم عليهالسلام ، بل الشّأن فيه أعجب ؛ لأنّه خلق من غير ذكر ولا أنثى
، وقوله : (عِنْدَ اللهِ) أي : في
الصفحه ٢١٨ : عَلَى اللهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ (٧٥)
____________________________________
بشرائعه ، وقوله
الصفحه ٢٣١ : أركان الشّرك بالقتل والأسر (أَوْ يَكْبِتَهُمْ) أي : يخزيهم ويذلّهم. يعني : الذين انهزموا. قوله :
(١٢٨
الصفحه ٢٤٤ : سوق مكة](١)(لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ) ولا تأتوهم (فَزادَهُمْ) ذلك القول (إِيماناً) أي : ثبوتا في دينهم
الصفحه ٢٤٦ : خَبِيرٌ (١٨٠) لَقَدْ سَمِعَ اللهُ
قَوْلَ الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِيا
الصفحه ٢٥٤ : الثّلث ، وقوله : (ذُرِّيَّةً ضِعافاً) أي : صغارا (خافُوا عَلَيْهِمْ) أي : الفقر (فَلْيَتَّقُوا اللهَ
الصفحه ٢٥٦ : (١) ، وهو قوله : (أَوْ يَجْعَلَ اللهُ
لَهُنَّ سَبِيلاً) وهو سبيلهنّ الذي جعله الله لهنّ.
(١٦) (وَالَّذانِ
الصفحه ٢٦٩ :
____________________________________
يعني : قريشا (هؤُلاءِ أَهْدى مِنَ
الَّذِينَ آمَنُوا سَبِيلاً) ، وقوله :
(٥٣) (أَمْ لَهُمْ نَصِيبٌ) أي
الصفحه ٢٧٤ : ) فتح وغنيمة (لَيَقُولَنَ) هذا المنافق قول نادم حاسد : (يا لَيْتَنِي كُنْتُ مَعَهُمْ فَأَفُوزَ
فَوْزاً
الصفحه ٢٨١ : بذلك الأمن في الفريقين ، فأطلع
الله نبيّه عليهالسلام على نفاقهم ، [وهو قوله : (يُرِيدُونَ أَنْ
الصفحه ٢٩٦ : ، وهو معنى قوله : (أَيَبْتَغُونَ عِنْدَهُمُ الْعِزَّةَ) أي : القوّة بالظهور على محمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٩٨ : بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ
____________________________________
اليهود (وَمَنْ يُضْلِلِ
اللهُ فَلَنْ