الصفحه ٤٥٧ : (٢). وسقاية الحاج : سقيهم الشّراب في الموسم ، وقوله : (وَعِمارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ) يريد : تجميره وتخليقه
الصفحه ٤٧٣ :
____________________________________
(٧٤) (يَحْلِفُونَ بِاللهِ ما قالُوا) نزلت حين أساء المنافقون القول في رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٧٤ : ، ومنع الزّكاة ،
فهذا معنى قوله : (لَئِنْ آتانا مِنْ
فَضْلِهِ لَنَصَّدَّقَنَ) لنعطينّ الصّدقة
الصفحه ٤٧٩ :
اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسانٍ) يعني : ومن اتّبعهم على منهاجهم إلى يوم القيامة ممّن
يحسن القول فيهم.
(١٠١
الصفحه ٤٨٠ : للذّنوب التي أصابوها ، وهو
قوله : (تُطَهِّرُهُمْ) يعني : هذه الصّدقة تطهّرهم من الذّنوب (وَتُزَكِّيهِمْ
الصفحه ٤٨٤ : رجاء إسلامه ، وأن
ينقله الله باستغفاره إيّاه من الكفر إلى الإسلام ، وهذا ظاهر في قوله
الصفحه ٤٨٩ : رَبَّكُمُ اللهُ) مفسّرة في سورة الأعراف (٣) ، وقوله : (يُدَبِّرُ الْأَمْرَ) يقضيه
الصفحه ٤٩١ : كانَ
هذا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ ...)(٢) الآية. يدلّ على هذا قوله : (فَنَذَرُ الَّذِينَ لا
الصفحه ٥١٦ : يستحقّون ، فإذا وردوا الآخرة وردوا
على عاجل الحسرة ؛ إذ لا حسنة لهم هناك ، وهو قوله تعالى :
(١٦
الصفحه ٥٢٧ : الضّاحكة ستلدين غلاما ، فذلك
قوله : (فَبَشَّرْناها
بِإِسْحاقَ وَمِنْ وَراءِ إِسْحاقَ) أي : بعده (يَعْقُوبَ
الصفحه ٥٣٢ : من طاعة الله ، وسترون منزلتكم من
منزلتي ، وهو قوله : (سَوْفَ تَعْلَمُونَ
مَنْ يَأْتِيهِ عَذابٌ
الصفحه ٥٣٣ : قوله : (فَأَوْرَدَهُمُ النَّارَ) أدخلهم النار (وَبِئْسَ الْوِرْدُ
الْمَوْرُودُ) المدخل المدخول.
(٩٩
الصفحه ٥٣٥ : للرّيبة.
(١١١) (وَإِنَّ كُلًّا) من البرّ والفاجر ، والمؤمن والكافر (لَمَّا) يعني : لمن ، في قول الفرّا
الصفحه ٥٤٥ : لم يبعد
من الصواب في هذا القول ، بل القول كما قال. قلت : وقد قرئ في بعض القراءات الشاذة
: «متكأ» على
الصفحه ٥٥٠ : كذّبت شهدت عليها
النّسوة فقالت : (أَنَا راوَدْتُهُ
عَنْ نَفْسِهِ وَإِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ) في قوله