الصفحه ٢١٩ : وإيمانهم الذي بدّلوه من صفة محمد عليهالسلام هو الحقّ في التّوراة ، والدّليل على صحّة هذا قوله :
(٧٨
الصفحه ٥٥٩ : ريح الجنّة لا يقع على مبتلى ولا سقيم إلّا
صحّ ، فذلك قوله : (فَأَلْقُوهُ عَلى
وَجْهِ أَبِي يَأْتِ
الصفحه ١٩١ : النقل ، ورواية
أبي نعيم والثعلبي لا تدلّ على الصحة.
الثاني : أنّ هذا كذب ليس بثابت.
الثالث : أنّ
الصفحه ٣٩١ : به شيئا. (كَما بَدَأَكُمْ) في الخلق شقيّا وسعيدا ، فكذلك (تَعُودُونَ) سعداء وأشقياء. يدلّ على صحّة
الصفحه ٤٠٤ : بَدَّلْنا مَكانَ السَّيِّئَةِ
الْحَسَنَةَ) بدل البؤس والمرض الغنى والصحّة (حَتَّى عَفَوْا) كثروا وسمنوا
الصفحه ٤٠٧ : )
____________________________________
(١١٦) (قالَ أَلْقُوا فَلَمَّا أَلْقَوْا
سَحَرُوا أَعْيُنَ النَّاسِ وَاسْتَرْهَبُوهُمْ) قلبوها عن صحّة
الصفحه ٤١٣ : (وَتَفْصِيلاً لِكُلِّ
شَيْءٍ) من الحلال والحرام (فَخُذْها) أي : وقلنا له : فخذها (بِقُوَّةٍ) بجدّ وصحّة وعزيمة
الصفحه ٥٣٠ : كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ) [مصدّقين] في نعمه. شرط الإيمان لأنّهم إنّما يعرفون صحّة ما يقول إذا
كانوا مؤمنين
الصفحه ٥٤٩ : (ما بالُ النِّسْوَةِ) ما حالهنّ وشأنهنّ ، ليعلم صحّة براءتي ممّا قذفت به ،
وذلك أنّ النّسوة كنّ قد
الصفحه ٥٧٨ : الحقّ.
(٥) (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا مُوسى بِآياتِنا) بالبراهين التي دلّت على صحّة نبوّته (أَنْ أَخْرِجْ
الصفحه ٦٠٩ : ء ، وأمر أن لا تتّخذوا معه إلها (تَتَّقُونَ).
(٥٣) (وَما بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ) من صحّة جسم ، أو سعة رزق
الصفحه ٢٦ : ـ أي : للواحديّ ـ ولا لشيخه الثعلبيّ
كبير بضاعة في الحديث ؛ بل في تفسيرهما ـ وخصوصا الثعلبيّ ـ أحاديث
الصفحه ٤٠ : ،
وسمعت كتب الحديث المشهورة.
ـ وفي كتاب
الأنساب للسمعاني ٣ / ٤٧٩ في ترجمة أبي إسحاق المروروذي ، قال
الصفحه ٥٤ :
تساهلوا في التفسير عن قوم لا يوثّقونهم في الحديث ، ثمّ ذكر ليث بن أبي
سليم ، وجويبر بن سعيد
الصفحه ٢١٤ : الحديث. لسان الميزان ٥ /
١٧٤ ؛ وأبوه سعد ضعيف الحديث. الجرح والتعديل ٣ / ٤٨.
(٢) حديث المباهلة هذا