( الإشارات ) في الكلام والحكمة للشيخ كمال الدين ( جمال الدين ) علي بن سليمان البحراني المعاصر لسلطان المحققين خواجه نصير الدين الطوسي الذي توفي سنة ٦٧٢ اسمه إشارات الواصلين كما يأتي ولتلميذه الشيخ ميثم شرح له
( ٣٨١ : الإشارات ) في المعارف نظير فصوص الحكم لكن فيه ما فيه وليس ما فيه فيه كما وصفه كذلك مصنفه المتكلم الواعظ الشهير بحاج آقا رضا الهمداني نزيل طهران المتوفى في نيف وعشرين وثلاث مائة وألف ذكره في مقدمه طبع كتابه الأنوار القدسية
( الإشارات والتلويحات ) في الحكمة الإلهية والطبيعية لغوث الحكماء الأمير غياث الدين منصور بن الأمير صدر الدين الحسيني الدشتكي الشيرازي المتوفى سنة ٩٤٨ قال في خطبته ( وشحنتها بإشارات إلى حقايق وتلويحات إلى دقائق ) فاستظهر بعض الأفاضل من هذا الكلام أنه تلميح إلى اسم الكتاب لكن الظاهر أنه معروف بالتجريد كما صرح به القاضي نور الله في مجالس المؤمنين ويأتي
( ٣٨٢ : الإشارات والتنبيهات ) في المنطق والحكمة للشيخ الرئيس أبي علي الحسين بن عبد الله بن سينا المولود سنة ٣٧٣ والمتوفى سنة ٤٢٧ فيه من النكت والفوائد ما خلت عنه سائر الكتب المبسوطة رتبه على قسمين وأورد مباحث المنطق مع صغر حجمه في عشرة مناهج ومسائل الحكمة في عشرة أنماط الأجسام الجهات النفوس الوجود الإبداع المبادىء والغايات التجريد السعادة مقامات العارفين أسرار الآيات أوله ( الحمد لله على حسن توفيقه ) هو أسوة كتب المعقول وأسناها عكفت عليه الحكماء أولو الأحلام والآراء كتبوا له شروحا وعلقوا على تلك الشروح حواشي وتعليقات ذكر كثيرا منها في كشف الظنون ومنها شرح الإمام الفخر الرازي المتوفى سنة ٦٠٦ الذي أكثر فيه الاعتراض حتى سمى جرحا وشرح المحقق خواجه