( ١٨٢٣ : أنيس الواعظين ) الكبير |
هذه الثلاثة كلها للشيخ العارف المفسر المتكلم الفقيه المولى عبد الوحيد بن نعمة الله بن يحيى |
( ١٨٢٤ : أنيس الواعظين ) الوسيط |
|
( ١٨٢٥ : أنيس الواعظين ) الصغير |
الجيلاني الأسترآبادي تلميذ الشيخ البهائي كما صرح هو نفسه في آخر ما كتبه من الاثني عشريات لأستاده البهائي في حياته لأنه فرغ من الحجية منها سنة ١٠٢٥ ، وله تصانيف كثيره ذكرها صاحب الرياض في ترجمته مر منها ( الآيات البينات وآيينه غيب نما. وإثبات الشوق. وأسرار التوحيد. وأسرار القرآن. والأنوار القدسية ) وغيرها ومنها ما يأتي في محالها ، ومنها هذه الثلاثة المتحدة موضوعا والمختلفة كمية الكلمات الواعظية فيها بالقلة والكثرة.
( ١٨٢٦ : أنيس الوحدة ) وجليس الخلوة ، في المحاضرات لمحمود بن محمود الحسني الگلستاني مرتب على عشرين بابا أوله ( الحمد لله على نعمائه ) كذا وصفه في كشف الظنون ( أقول ) هو من قدماء السادات الحسنية من ولد محمد البطحائي المعروفين بـ « گلستانه » في أصفهان لكنه ليس من أجداد السيد علاء الدين گلستانه شارح نهج البلاغة وصهر العلامة المجلسي كما يظهر من شجرته.
( أنيس الوحشة ) وجليس الليلة. في آداب صلاة الليل للمولى محمد شفيع بن محمد رفيع الأصفهاني المجاز من العلامة المجلسي سنة ١٠٩٧. مر في ( ج ١ ـ ص ٢٣ ) بعنوان آداب صلاة الليل.
( ١٨٢٧ : الأنيقة ) رسالة فارسية في تفسير آية ( قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى ) للسيد علي نور الدين ابن السيد نور الدين علي بن الحسين بن أبي الحسن الموسوي العاملي المتوفى سنة ١٠٦٨ أخ صاحب المدارك من أبيه وصاحب