إصلاح الأعمال وجعل لنا شريعة ومنهاجا للارتقاء إلى مدارج القرب والكمال ) ذكر فيه ما ملخص معناه أن إصلاح العمل كان من فتاوي السيد الأستاد ولم تكن له رسالة فارسية فأمرني بترجمته بالفارسية ، رأيت منها نسخا ، منها نسخه في بقايا مكتبة الشيخ عبد الحسين الطهراني بكربلاء وهي من أول الطهارة إلى آخر الصوم وعليها توقيع السيد المجاهد بخطه وخاتمه ، ومنها عند الفاضل السيد محمد ناصر الطهراني بطهران كتابتها سنة ١٢٣٥ ومنها نسخه الخزانة الرضوية كتابتها سنة ١٢٤٠ ، ويأتي مصباح طريق لهذا المترجم الذي هو مختصر من إكمال الإصلاح له لأنه كان كأصله ذا فروع غريبة ومسائل كثيره فاختصره.
( ١١٤٤ : إكمال الأعمال ) في استكمال الإقبال للسيد الأمير عبد الباقي بن الأمير محمد حسين الخاتون آبادي المتوفى سنة ١٢٠٧ كما أرخه للسيد محمد باقر حجة الإسلام في بعض إجازاته. ذكر فيه أنه لما ترك السيد بن طاوس في الإقبال جملة من الزيارات المختصة بالأوقات المتبركة استدركتها من بحار الأنوار في فصلين. أولهما في زيارات أمير المؤمنين عليهالسلام والثاني في زيارات سيد الشهداء عليهالسلام أوله ( الحمد لله فوق حمد الحامدين ) رأيته في كتب الحاج الشيخ محمد سلطان المتكلمين بطهران.
( ١١٤٥ : إكمال الحجة وإيضاح المحجة ) في شرح حديث الحقيقة عن كميل بن زياد النخعي. ويسمى أيضا بالرقيقة في معرفة الحقيقة أو الرقائق في معرفة الحقائق للسيد عبد الرحيم بن إبراهيم الحسيني اليزدي تلميذ العلامة الأنصاري. كما صرح في تصانيفه الآخر مثل منتهى المقال واللوائح اللاهوتية. وعقله المستعقل وغيرها مما يأتي من كتبه الموجودة.
( إكمال الدروس ) للسيد جعفر بن أحمد الملحوس. يأتي بعنوان التكملة.
( ١١٤٦ : إكمال الدين ) للسيد حسين بن جعفر اليزدي. رأيت الحديث