ابن السيد حسن بن السيد إبراهيم آل بحر العلوم الطباطبائي النجفي المولود سنة ١٣١٥ كتبها له أيام كونه في النجف أولها ( الحمد لله الذي تواترت آلائه على آحاد العباد ) تعرض في مقدمتها لحجية الأمارات ، ومسألة خبر الواحد ، وأقسامه الخمسة ، ولزوم نقد الاخبار ، والاهتمام بضبط الروايات ، وطريق تحملها ، وحقيقة الإجازة ، والحاجة إليها ، ونظرات تاريخية وغير ذلك ، ورتب الأسانيد على ست طبقات ينتهي أولها إلى العلامة المجلسي ، والثانية إلى المحقق الكركي ، والثالثة إلى العلامة الحلي. والرابعة إلى شيخ الطائفة الطوسي. والخامسة إلى ثقة الإسلام الكليني. والسادسة إلى أحد الأئمة عليهمالسلام وأخرجها إلى المبيضة سنة ١٣٥٥ وأرسلها إلى المجاز من لكهنو بخطه
( أقسام الأرضين ) كما عبر به في أمل الآمل. ومر بعنوان أحكام الأرضين لاشتهاره به. مختصر للمحقق الكركي وهو غير ما جعله مقدمه لرسالة قاطعة اللجاج. رأيتهما معا ضمن مجموعة من بقايا الكتب الموقوفة من مكتبة الشيخ عبد الحسين الطهراني. أوله ( الحمد لله حمدا كثيرا ... هذه تحقيق مسألة مهمة إذا خربت الأرض المملوكة العامرة )
( ١٠٩٤ : أقسام التشكيك ) وحقيقته للسيد المتكلم الحكيم الفقيه ميرزا رفيع الدين محمد بن حيدر المعروف بميرزا رفيعا النائيني المتوفى سنة ١٠٨٠ كما أرخه في السلافة أوله ( أما بعد حمدا لله المتعالي عن الوصف مرتب على خمسة مقامات رأيت نسخه منه في مكتبة الحسينية بالنجف وطبع على هامش شرح الهداية في إيران سنة ١٣١٣ ويأتي في حرف الراء رسالة في التشكيك متعددة
( ١٠٩٥ : أقسام التقويم ) فارسي مختصر طبع بإيران كما في بعض الفهارس
( ١٠٩٦ : أقسام الحكمة ) والرياضي للشيخ أبي علي أحمد بن محمد بن