هذه الرسالة. بل تفطنت بحصول سقط في كتاب الديات من نساخ الفقيه من وجود الساقط في هذه الرسالة. ومراده من الأسترآبادي هو المولى محمد أمين الأسترآبادي مجاور بيت الله الحرام المتوفى سنة ١٠٣٦
( ٨٤٠ : أضواء الدرر الغوالي ) في إيضاح أحوال فدك والعوالي. قال العلامة المجلسي في أول البحار عند ذكر مآخذه في الفصل الأول إنه لبعض الأعلام. وصرح في الفصل الثاني بوجوده عنده. وقال إنه محتو على فوائد كثيره لكن لم نرجع إليه كثيرا
( ٨٤١ : الأضواء المزيلة ) للشبه الجليلة للسيد محمد بن هاشم بن مير شجاعت علي الهندي النجفي المتوفى سنة ١٣٢٣ فيه الرد على البابية أهل البدع والأهواء والدفع لشبهات الشيخية والكشفية. ذكره في كتابه نظم المعالي الذي ألفه سنة ١٢٧٧ وقال إنه سرقت النسخة الأصلية مني ولم يذكر أنه استنسخ منها أو لم ينتسخ
( ٨٤٢ : أطباق الذهب ) في علم الأدب نظير المقامات للحريري في مائة مقالة طبع مع الحواشي عليه بإيران. وهو للشيخ شرف الدين عبد المؤمن بن هبة الله المعروف بشفروة. قال في كشف الظنون إنه عارض بها أطواق الزمخشري. راجعه. وشرحه الموسوم بمعيار الأدب يأتي في الميم
( ٨٤٣ : أطراف الدلائل ) في أوائل المسائل للشيخ أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد الحارثي البغدادي المتوفى سنة ٤١٣ أورد في آخره بابا مختصرا في أغلاط العامة. فلما رآه بعض المؤمنين سأل من السيد الشريف المرتضى علي الهدى المتوفى سنة ٤٣٦ أن يكتب تفاصيل تلك الأغلاط فكتب الشريف المرتضى بالتماسه كتابه الموسوم بعجائب الأغلاط. كما يأتي.
( ٨٤٤ : الأطرغش ) في اللغة لابن خالويه النحوي صاحب كتاب الآل