المتوفى سنة ٤٢٧ ، ألفه للشيخ الأمير السيد أبي بكر محمد بن عبد الله الذي كتب النيروزية له وصرح في أولها إنها هدية إليه في النيروز فيه إثبات المعاد الجسماني وحل شبهاته وفي الفصل السابع منه ذكر أحوال طبقات الناس بعد الموت ، والنسخة توجد ضمن مجموعة من رسائله في مكتبة الشيخ هادي آل كاشف الغطاء بخط الشيخ شرف الدين علي المازندراني النجفي حدود سنة ١٠٦٠ ، أوله ( أفاض الله على روح الأمير الشيخ الكبير في الدارين أنوار الحكمة ) ثم أكثر في الثناء عليه ولزوم القيام بخدمته لأداء بعض حقوقه ، ولم يصرح بأنه هدية عيد الأضحى مثل ما صرح به في أول النيروزية ، لكن الظاهر إنها وجه التسمية. فلا وجه لما عبر عنه في كشف الظنون بعنوان رسالة في الأضحية
( ٨٣٥ : الأضداد) في اللغة للشيخ كمال الدين عبد الرحمن بن محمد بن إبراهيم بن محمد بن يوسف المعروف بابن العتائقي الحلي الذي فرغ من الشهدة في شرح معرب الزبدة سنة ٧٨٨ قاله في الرياض. ثم احتمل اتحاده مع كتابه الأعمار الذي نسبه إليه الكفعمي في حواشي البلد الأمين
( ٨٣٦ : الأضداد) لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المعاصر المتوفى قبل سنة ١٣٢٠ عده من تصانيفه في كتابه قصص العلماء
( ٨٣٧ : كتاب الأضداد) لأبي يوسف يعقوب بن إسحاق بن السكيت إمام اللغة والنحو وصاحب إصلاح المنطق الذي قتله المتوكل سنة ٢٤٣ ذكره النجاشي وغيره.
( ٨٣٨ : أضرار التدخين ) أو ( شرب الدخان في نظر الطب والدين ) للسيد محمد علي بن الحسين الحسيني الحائري الشهير بالسيد هبة الدين الشهرستاني طبع في بغداد سنة ١٣٤٣
( ٨٣٩ : أضغاث الأحلام ) في بيان أوهام الكرام أوله ( الحمد لله الحي