للحكيم الشهير المولى رجب علي التبريزي الأصفهاني المعظم عند شاه عباس الذي توفي سنة ١٠٧٨ وعند أمرائه كتبه باسم آصف ميرزا من أركان دولته ذكره في ترجمته الشيخ عبد النبي القزويني في تتميم أمل الآمل ، وما رأيته في بعض المواضع بعنوان الأصول اللاحقة تصحيف من النساخ.
( ٦٥١ : أصول آل الرسول ) صلىاللهعليهوآله في استخراج أبواب أصول الفقه من روايات أهل البيت عليهالسلام لشيخ مشايخنا السيد ميرزا محمد هاشم ابن السيد ميرزا زين العابدين الموسوي الخوانساري المتوفى سنة ١٣١٨ ، جمع فيه الأحاديث المأثورة عنهم عليهمالسلام في قواعد الفقه والأحكام ورتبها على مباحث أصول الفقه ، قال في إجازته لشيخنا الشهير بشيخ الشريعة ( قد جمعت فيه أزيد من أربعة آلاف حديث مما يتعلق بأصول الفقه مع بيان وجه دلالتها على المقصود )
( ٦٥٢ : أصول الاخبار) للسيد محمد مهدي بن محمد جعفر الموسوي معاصر السلطان فتح علي شاه ، ذكره في آخر كتابه خلاصة الاخبار الذي ألفه سنة ١٢٥٠ ، ويأتي الأصول والاخبار متعددا.
( ٦٥٣ : أصول الأخلاق ) للشيخ محمد علي بن أبي طالب الشهير بالشيخ علي الحزين الزاهدي الجيلاني الأصفهاني المتوفى ببنارس الهند سنة ١١٨١ ذكر في فهرس كتبه.
( ٦٥٤ : أصول الإسلام والإيمان ) وحكم الناصب وما يتعلق به للأستاد الأكبر الوحيد المولى محمد باقر بن محمد أكمل البهبهاني الحائري المتوفى سنة ١٢٠٦ ، أوله ( الحمد لله إلى قوله فائدة اعلم أن أصول الإسلام عند فقهائنا المشهورين ثلاثة التوحيد والرسالة والمعاد فمن أنكر واحدا منها يكون خارجا عنه ) رأيته بخط تلميذه المولى محمد حسين بن عبد الوهاب