في مائة وتسع وأربعين ورقة ، توجد النسخة بخطه في الخزانة الرضوية.
( ٤٣٢ : أشعار النساء ) للإمام المرزباني محمد بن عمران المذكور ، قال ابن النديم أنه في ست مائة ورقة.
( ٤٣٣ : الأشعة البدرية ) في شرح الجعفرية تأليف المحقق الكركي ، للمولى محمد إسماعيل صاحب منظومة العقيدة الوحيدة التي نظمها سنة ١٢٤٥ ، ذكره مع سائر تصانيفه في هامش الصفحة الأخيرة من المنظومة.
( ٤٣٤ : الأشعة القدسية ) فارسي المرتضى قلي خان بن نظام الدولة ميرزا علي محمد خان حفيد محمد حسين خان الصدر الأعظم الأصفهاني ، ذكره في المآثر والآثار وقال إنه توفي سنة ١٣٠٦.
( ٤٣٥ : الأشعة الملونة ) مجموعة من الرباعيات للأديب المعاصر للسيد أحمد بن السيد علي بن السيد صافي النجفي المولود سنة ١٣١٣ ، وديوان شعره يسمى التيار كما يأتي في حرف التاء.
( ٤٣٦ : الأشعثيات ) ويقال له الجعفريات أيضا من الكتب القديمة المعول عليها عند الأصحاب بل هو من الأصول الاصطلاحية المخصوصة بالذكر في الإجازات كما ذكره شيخنا في خاتمة المستدرك مع بسط القول فيه وإن لم أجد التصريح بإطلاق الأصل الاصطلاحي عليه من القدماء الا أن السيد ابن طاوس في عمل شهر رمضان روى عنه حديثا ثم قال ( وهذا الحديث وقف فيه الإسناد في الأصل إلى مولانا عليهالسلام ) يعني أنه عليهالسلام في هذا الأصل لم يروه بالخصوص عن النبي صلىاللهعليهوآله لكن تدل الرواية العامة على أن كل ما رواه فهو عن رسول الله صلىاللهعليهوآله ، ويحتمل أنه أراد أصل الكتاب لقوله أولا كتاب الجعفريات وهي ألف حديث بإسناد واحد عظيم الشأن ، كذا وصفه العلامة الحلي في إجازته لبني زهرة ، وتلك الأحاديث مرتبة على كتب الفقه الطهارة ، الصلاة ، الزكاة ، الصوم ، الحج