الصفحه ١٦١ :
وقد بلغ ما صدر في
نقد كتاب أضواء
على السنّة المحمّدية ما يقارب من العشرين كتاباً ، في مصر والحجاز
الصفحه ١٤٦ : نبيّن ما فصّله هذا العالم المحقّق في كتابه هذا ممّا أوفى
به على الغاية ، ولم نر مثله من قبل لغيره
الصفحه ١١٠ :
ويتّخذوا سبيلا
إلى فهم مقاصدها وسمّى ذلك السنّة وجعل الله ذلك غاية إنزال القرآن عليه
الصفحه ١٧٧ : الله عليه وآله) وَنُجُومِ الأَرْضِ
مِنْ آلِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ وَتَهْتِفُ بِأَشْيَاخِك زَعَمْتَ أَنَّك
الصفحه ١٤٣ : ، وما شاب
رواياته من الموضوعات ، ومتى دوِّن ، وما إلى ذلك ممّا يجب بيانه. فإنّهم ما كادوا
يقرأونه حتّى
الصفحه ١٤ : بتاريخ تلك
المقولة إلى أعوام وربّما قرون من تاريخها الواقعي ، ممّا يضفي تأكيداً على أصالة
تلك المقولة
الصفحه ٤٧٢ :
بداره ، يخرج من
مكتبته بعد الشمس بساعة إلى مجلسه العام ، فيجلس ويُحيّي الحاضرين ، ويُؤدّي
الصفحه ٤٠٠ : المريض ، ومن أخذ من متاعهم
شيئاً فليردّه عليهم ، قال : فوالله ما ردّ أحد شيئاً ، قال : فقال عليّ بن
الصفحه ٢٩٩ :
أَفَترجو من
بعدها لكَ عُذرَا؟
ومن الرَّسَائل
النثريَّة ما كتبهُ الشيخ محمّد رضا آل ياسين ، وبعثها
الصفحه ١٦٠ : .
وأمّا الملاحظة
الأخرى ، فهي تتعلق بردّه على الشيخ [أبو ريّة] إساءة الظنّ به ، وهذا ما لم نكن
نتوقّعه من
الصفحه ١٢٢ : الروايات ، مجانباً ما سرى
إلى أكثر التفاسير من زنادقة اليهود والفرس ، ومسلمة أهل الكتاب).
كما نرجو منهم
الصفحه ٢١٢ : ، صُحّحت بمباشرته ، وكتبَ في آخرها ما نصّه : (بلغ
مقابلته بحسب الجهد والطاقة من أوّله إلى آخره بمباشرة
الصفحه ٢٢١ :
حصل عليه بالمزاد
العلني ، كما كانت ـ في حينه ـ تعتبر رابع مكتبة في النجف بعد مكتبتي آل كاشف
الغطا
الصفحه ١٢٥ : تركة أبيها صلّى الله عليه
وآله كأن يخصّها بفدك ، وهذا من حقّه الذي لا يعارضه فيه أحد ، إذ يجوز للخليفة
الصفحه ٢٠٣ : من فوائد جمّة ، وقواعد مهمّة ، هي لشاردات المعاني أزمّة ؛ فلذا
تجدني أتعمّد إلى ما يستطرد إليه الكلام