الصفحه ٢٠٦ : النجفية : ١١٩ رقم ٣٢٥.
(٣) وقد رأيت نسخة
مطبوعة منه عليها إهداء المؤلِّف رحمهالله بخطّه إلى مكتبة
الصفحه ١٤٨ : وردت عن نيف وعشرين
صحابيّاً»... ما أظنّ في لغات البشر كلّها أدلّ من هذا الحديث على ذلك. إلى آخر
كلامه
الصفحه ١٤٧ :
تاريخه إلى بيعة
يزيد فليقرأ كتابَيْ هذا العلاّمة : عبدالله بن سبأ ، وأحاديث عائشة وليتدبّر ما جا
الصفحه ٢٢ :
إلى بغداد ثلاث
مرّات(١) ، وفي سفرته الثالثة إلى بغداد والتي كانت في عام (٣٣٠ للهجرة) حصل على كرسي
الصفحه ٢٢٥ : أبيه ما صيّر المجموع من أعظم مكتبات العراق في ذلك
الوقت ، وبعد وفاة السيّد هاشم المذكور تبعثر تاريخ
الصفحه ٢٥٧ : رفيق باشا ، وكان من
المقرَّبين إلى السُّلطانِ عبد الحميد ، وحَدَثَتْ بينَهُ وبينَ الشَّيخِ علىّ
منافرةٌ
الصفحه ٢٩٠ : ]
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) شوقي إلى
بغداد ٦ ـ ٧.
(٢) السيِّد عبد
الرحمن المحض الكيلاني ابن السيّد عليّ النقيب
الصفحه ٢٣١ : المحدّث الجزائري (ت ١١٧٣ هـ) ، أكبر من
الأربعين بثلاث مرّات(٣).
١١ ـ الحاشية على حاشية
تهذيب المنطق
الصفحه ١٧٣ : : هذا
جوابك»(٢).
٦ ـ الطعن على
عائشة عدّة مرّات :
* «أنّها كانت
غاضبة من بيعة الناس لعليٍّ ـ رضي
الصفحه ٦٥ : إلاّ مرّة واحدة.
وعليه يبدو أنّ كلمة (ثلاث) في هذه العبارة قد تمّ تصحيفها إلى (ثمان) ، وعليه
تكون سنة
الصفحه ١١٥ :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) أضف إلى ذلك
الطبعات الكثيرة للكتاب من أوّل يوم ظهوره في بلاد المسلمين وغيرهم.
(٢) والأقبح
الصفحه ٦٦ : تمّت عليها من قبل المؤلّف إتماماً للفائدة ، وقد
تمّت الترجمة ابتناءً على متن النسخة المطبوعة في
الصفحه ٤٧٧ :
ومع ذلك فلم يصبه
مللٌ أو كسلٌ فقد كان باذلاً جهدَه ومواصلاً عملَه حتّى الساعة الأخيرة من عمره
الصفحه ٣٣٢ : هـ) كما أجاز
ولديه : أبا طالب محمّد وأبا القاسم عليّ سنة (٧٧٦ هـ).
٣ ـ إجازة من
الشيخ جلال الدين
الصفحه ٤٨٠ :
كما فصّلناه في ج٣
ص٦٨.
[١٣] ـ وكشف الأستار عن وجه
الغائب عن الأبصار ، في الردّ على القصيدة