الصفحه ٦٨ : اعتماداً على ما نقله الكشّي من أنّه سمع من
الإمام الباقر عليهالسلام ثلاثين ألف حديث ، ومن الإمام الصادق
الصفحه ٤٨٤ : الذي مرَّ ذكرُه في القسم الأوّل من هذا الكتاب ص٥٢٠. كما أنّه لم
يدع كتاباً في مكتبته إلاّ وعلّق عليه
الصفحه ١٩٩ : الأحكام ، ونصلّي ونسلِّم على محمّد وآله الكرام..) ، وذكر المؤلِّف
أنّه لم يتمّ له مكان المصلّي ، وفرغ من
الصفحه ١٧٤ : الداخلية ، فقد كان همّ عائشة أن تقهر عليّاً قبل كلّ شيء)»(٢).
ونال منها عدّة
مرّات حتّى وهو على سرير
الصفحه ١٨١ : السلام ، وكان يبغضها كثيراً ، ولعنها عدّة مرّات
وهو على سريره ، كما كان يتبرّأ من عثمان ، وسألته عن رأيه
الصفحه ١٣٢ : يستطيع مقلّد جامد أن يجهر بها ، فحبّب لي ذلك أن أطّلع على هذا المؤلّف النفيس
واستخرت الله أن أطلبه من
الصفحه ١٣٠ : ءة المصادر التي تعينني على ذلك وكلّ ما أرجوه أن يوفّقني الله إلى أداء
هذا العمل على أكمل وجه.
محمود أبو
الصفحه ٤٨٥ : للبيع ، ولم يكن معه شيءٌ من المال ، فباع بعضَ ما عليه من الألبسة واشترى
الكتاب ، وأمثال ذلك كثيرٌ وهو
الصفحه ١٢٨ : الحقّ أنّه من أنفس ما أنتجته الدراسات الإسلامية الحديثة ،
وأهداها في فنّ الوصول إلى الحقيقة.
ولا يقلّ
الصفحه ١٤٩ : مرّ ذكره في رسالة إلى السيّد الرضوي.
ـ
البيان للشيخ الطوسي... وقد مرّ ذكره آنفاً.
تأليفاته
الصفحه ٤٠٢ : ، فهو يحدّثنا مرّة عن مصرع عليّ بن الحسين
الأكبر عليهماالسلام : «قال : سماع أذني يومئذ من الحسين يقول
الصفحه ٤٦٩ : هواة الآثار ورجال هذا الفن ، بل يخيّل للواقف على أمره أنَّ الله خلقَه لحفظِ
البقية الباقية من تُراثِ آل
الصفحه ١٦٦ : عام الفرقة ، وأصرّح كذلك بأنّي وقد قضيت ما
قضيت من عمري في الدرس والتحصيل ما زلت أطلب العلم ولا أعدّ
الصفحه ٤٦٨ : ) ، فعاد إلى النجف عازماً على البقاء بها حتّى أدركه الأجل.
انتهى ملخّصاً عن
ما ترجم به نفسُه في آخِر الجز
الصفحه ١١٨ : والمحقّقين ذوي الضمائر الحيّة وتعرّيها من الأوهام والشبهات فتتقبّلها
الفطرة السليمة والعقول النيّرة على مرّ