الصفحه ٥٢ : الحسين المسعودي في
غيبة النعماني تنتهي بأجمعها إلى محمّد بن عليّ الكوفي ، ويبدو أنّها بأجمعها
مأخوذة من
الصفحه ٤١٦ :
الشخصية من هذا
النطاق المبني عليه ، إذ نجد اسمه في كثير من الأحداث السياسية التي جرت خلال عصره
الصفحه ١٧٢ : : «وليس من شكٍّ في أنّ عثمان هو الذي مهّد
لمعاوية ما أتيح له من نقل الخلافة ذات يوم إلى آل أبي سفيان
الصفحه ١٣٣ :
قرناً الماضية ،
وقد صدّق بحثكم هذا ما قاله بعض علماء أوربّا ـ وأظنّه (ويلز) ـ من أنّ التاريخ
كلّه
الصفحه ٤٧٣ : .
وفي السنة الثانية
والثالثة زادت رغبةُ الناس والصلحاء بالأمر ، وذهب ما كان في ذلك من الإهانة
والذلّ
الصفحه ١٥٩ : ينتقده ويعلو
من شأنه ويرغّب الناس إلى قرائته.
قالت الدكتورة بنت
الشاطي في مقالتها ردّاً على الشيخ
الصفحه ٢٢٩ :
بمسرد جمعته من
خلال ما حصلت عليه من بطون الكتب كأمثال : الذريعة ، وذيل كشف الظنون ، وماضي
النجف
الصفحه ١٤١ : دراساتها للحديث على مصادرها فقط ولا تراجع مصادر أخرى غيرها ، وقليلا ما
تجد أحداً من علماء السنّة ينقل عن
الصفحه ٨٠ : جمع من مشايخه عن
البرقي(٢) ؛ حيث يبدو أنّ
علي بن إبراهيم ومحمّد بن يحيى أيضاً كانا بين هذا الجمع من
الصفحه ٢٦٣ :
وممَّن كاتَبَهُ
وراسَلَهُ أيضاً السَّيِّدُ مُحمَّد علىّ ظبيان الكيلانىّ مِنَ الشَّام ، وقال في
الصفحه ١٨ : الحديث عن أبي علي محمّد بن
همّام في شهر رمضان من تلك السنة في داره الواقعة في بغداد(٢).
٣ ـ وفي عام
الصفحه ١٣٥ : الأزهر ليبدي رأيه فيه وما كاد يقف
عليه حتّى أرصد له من كيده فرماه بأنّ فيه ما يخالف الدين ، وطلب عدم نشره
الصفحه ٧٠ : التي هي من المسائل الكلامية) ، وقد أشار
رشيد رضا في مقدّمته ص : ٤ إلى هذا الأثر على أنّه كتب (بلسان
الصفحه ٣١٧ : (٢) ، والنسبة الغالبة عليه هي الجزّيني العاملي نسبةً إلى
جزّين قرية من قرى جبل عامل جنوب لبنان ، ومن أحفاده
الصفحه ١١٩ : لامعاً على صحائف
من نور حيث يذكره القلم.
(١) قال في هامش
أحد رسائل الرافعي : «نزلت بنا نكبة مالية