الصفحه ٤٠١ : : «جاء
من عبيد الله بن زياد كتاب إلى عمر بن سعد أمّا بعد فحل بين الحسين عليهالسلام وأصحابه وبين الما
الصفحه ٤٧٠ :
بقليل يعود إلى داره ، فيتوجّه رأساً إلى مكتبته العظيمة المشتملة على ألوف مِن
نفائس الكتب والآثار النادرة
الصفحه ١٧٠ : في ثناء السيّد شرف الدين عليه معلّقاً على كلمته حول فدك
في الهامش (ص١٦٩) من شيخ المضيرة.
٤ ـ الطعن
الصفحه ٤٧٥ : يؤثر على كفنه ولم يمل لونه من البياض إلى الصفرة».
ترك شيخُنا آثاراً
هامّةً قلّما رأت عينُ الزمن
الصفحه ١٥٠ : تأليف
كلّ كتاب من كتبه كتاريخ
أدب العرب أو كتاب في حياة محمّد(صلى
الله عليه وآله) وكشف الغطاء عن بعض
الصفحه ٣٩٩ : الذي حقّقه وبسلامته(٢).
فلذلك لا يمكن
التسليم مطلقاً بكلّ ما نقله ، وهناك جملة من التوقّفات على أغلب
الصفحه ١٦٥ :
(رِجَالٌ صَدَقُوا مَا
عَهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَن
الصفحه ٢٢٨ :
(١٤٣١هـ) أُعيد الموجود منها في دار صدّام للمخطوطات في بغداد سابقاً إلى إدارة
الحرم العلوي الجديدة بعد
الصفحه ٣٩ : النعماني إلى
أنّ السفر الأوّل من التوراة قد اشتمل على ذكر اثني عشر عظيماً من ولد إسماعيل
اختارهم الله
الصفحه ٣٤٣ : ) وكان من جملة ما قرأه عليه :
المختصر النافع واللّمعة الدمشقية إضافة إلى كتب الأدب ، ولم يشأ الشهيد ان
الصفحه ١٨٩ :
وقال عنه أيضاً
عند ترجمة السيّد إبراهيم ابن السيّد حسين آل بحر العلوم (ت١٣١٩ هـ) ، ما نصّه
الصفحه ٣٦٣ : النهر الغازاني وتولّى ذلك شمس الدين صواب الخادم السكورجي ثمّ سار إلى
بغداد وعقد ضمان العراق على الملك
الصفحه ٣٦٠ : الحركة العلمية في ظلّها ولقد
أعادت إلى العراق هذه الدولة عزّته واستقلاله ووحدته بعد ما كان مقسّماً
الصفحه ٢٨٤ : البِلادِ عِرَاقُ)
[١٣]
كتبَ إلى والي
فارس فرهاد ميرزا(٣) :(٤) من [الخفيف]
يا حَقِيقاً
الصفحه ٥٠٤ : التمادي في التفصيل المملّ بالنسبة إلى المباحث الكلامية
، من هنا يمكن اعتبار هذا الكتاب منهجاً نموذجيّاً