الصفحه ٦٤ : من هذه الظاهرة السماوية العجيبة وسيلة إلى تحديد
سنة وقوع الأحداث ، وعليه لا يمكن القول إنّ هذه
الصفحه ٧٣ : محمّد بن مسلم من قوله «سألته» ، هل هو الإمام محمّد
الباقر عليهالسلام أم الإمام جعفر الصادق عليهالسلام
الصفحه ٨٩ : مخلداً هذا على حدّ
قول صفوان : (زعم أنّه كتاب محمّد بن مسلم)[!] وهو كتاب جاء فيه رواية واحدة منه
تذكر أنّ
الصفحه ١٠٩ : بجملتها ، فالقرآن مثلا لم يذكر تفاصيل الصلاة
والزكاة وهما من أهمّ أركان الإسلام بل اكتفى بمثل قوله
الصفحه ١١٠ : (١).
وللسنّة المحمدية
ـ وهي ما حكي عن النبيّ من قول أو فعل أو تقرير ـ من جلال القدر وعلوّ الشأن ورفيع
الذكر ما
الصفحه ١١٢ : الصحابة المشهورين بالنقل عن الإسرائيليّات.
(٤) لو ذهبنا
لنستقصيها لطال بنا سبيل القول ، ولاحتاج ذلك إلى
الصفحه ١١٨ : في كتب التراجم اسم منه». وقد أخذوا هذا المقال من قول السباعي حيث قال :
«أبي ريّة فاجر يبتغي الشهرة
الصفحه ١٢١ : لطال بنا سبيل القول
، ولاحتاج ذلك إلى مقالات مستفاضة ، ذلك بأنّ هذه المزايا متعدّدة المناحي ، كثيرة
الصفحه ١٤١ : الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُوْنَ أَحْسَنَهُ)(٢) وكان الأستاذ أبي ريّة منهم وهو من أقدم السائرين في ذلك
النهج ، إذ
الصفحه ١٤٢ : :
«وهذا الكتاب وحده
كاف في بيان هذا الأمر لأنّ مؤلّفه الجليل قد درسه درساً وافياً ، وفصّل فيه القول
تفصيلا
الصفحه ١٤٦ : : (عبدالله
بن سبأ ، وأحاديث عائشة) وليتدبَّر ما جاء فيهما ، فإنّ فيهما القول الفصل.
أمّا ما نرجوه من
الصفحه ١٤٧ : ء فيهما ، فإنّ فيهما القول الفصل».
ـ أورد الأستاذ
أبو ريّة رسالة من جواب طويل بعثه الأستاذ العسكري إليه
الصفحه ١٥٨ : ، أو يعدّل رأياً ، وكلّ ما فيها أنّها واجهت المؤلّف بكلِّ جارحة وعوراء من
القول الرديء وقد بلغت من
الصفحه ١٧٢ : ولاّهم عمر ، ليستبدل بهم ولاة من بني أمية»(١).
والشيء بالشيء
يذكر فقد نقل عن الدكتور طه حسين قوله
الصفحه ١٨٠ :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) نفس المصدر :
١٧١.
(٢) نفس المصدر :
٢٧١.
ومن طريف القول أنّ الأستاذ يذكر هذا
المثل لئلاّ