الصفحه ٢٥٦ : (علاج) يسقي أراضيها ويتفرّع من شطّ الحلّة قرب قرية تُعرَفُ بـ :
(الإبراهيمية).
الصفحه ١٣٣ : أكاذيب!! وأنّ هذا لينطبق ـ وا أسفاه ـ على التاريخ الإسلامي الذي أملته الأهواء
والعصبيّات في كلّ عصر
الصفحه ١٤٣ : بالتمحيص ، وأن
يخلّصوه من شوائب الباطل والعصبيّات ، ولا يخشون في ذلك لومة لائم.
وإنّي ليسرُّني كلَّ
الصفحه ١٤٤ : جاء من ناحية السياسة والهوى والعصبية ، ولكنّ من أفق الحقيقة
التي لا ريب فيها ، وكتبه بقلم نزيه يرعى
الصفحه ٤١٠ : وفي أيّ أرض ذهبوا إليها ، وكانت هذه عصب دعوته
الرئيسية ، وتردّدت على مسامع حميد بن مسلم توجّه
الصفحه ١١ :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) هناك من ذهب
إلى القول بأنّ عنوان هذا الكتاب هو : إكمال الدين وإتمام النعمة ، وهو خطأ بدليل
الصفحه ٢٨ : وثمانون سنة كحدٍّ أدنى(٣) ، وبالإلتفات إلى القول الصحيح(٤) الذي
الصفحه ٢١٤ : الآخِرَةِ
مِنَ الْخَاسِرِينَ)(٤) ، وأمر نبيَّه(صلى الله عليه وآله) بالإعراض عن مثل هذا
الدين في قوله تعالى
الصفحه ٤٩٤ : (٢).
[٢] ـ وله : رسالةٌ في الرضاع (٣) ؛ اختار فيها (٤) القول [بـ]التنزيل ، وقد تقدّمه في ذلك [القول] المحقّق
الصفحه ٨ : »
فكان قوله(صلى الله عليه وآله) لهم شعاراً وفخاراً وزلفةً وانتصاراً ، وتلألأ جبين
تاريخهم عزّةً واعتباراً
الصفحه ٣٨ : سلسلة نسبه إلى ضبّة بن أدّ. وعليه يكون ما جاء في
سند اليقين ـ ص ١٦٨ ـ من التعبير بالصيني في قوله (القاضي
الصفحه ٤٠ : أحمد
(محمّد خ. ل) الجعفري :
جاء في غيبة الطوسي نقلاً عن النعماني عن هذا الراوي قوله : «حججت سنة ستّ
الصفحه ٥٠ :
التنبيه إلى بعض الأمور :
أوّلاً
: يذهب بعض
المحقّقين إلى القول بوجود شخصين اسمهما عليّ ابن الحسين
الصفحه ٥٥ :
وعندما نقوم
بدراسة هذا الكلام نجد بأنّنا من خلال هذا الاستدلال لا يسعنا القول بضرس قاطع :
إنّ
الصفحه ٥٧ : جاء في مقدّمة
غيبة
النعماني قوله : «لم أعثر
للنعماني على راوية آخر غير أبي الحسين محمّد بن عليّ