الصفحه ٤٠٢ : ذلك أشدّ أبناء وأبلغ مودّة ، فإنّ العقل ينكر ما قاله الجبائي وغيره
والذي قال مثل مقالته.
وقوله
الصفحه ٤٦٥ :
أحدهما
: أن يكون الفطرة هنا الدين ، ويكون (على)
بمعنى اللام ؛ فكأنّه قال : كلّ مولود يولد للدّين
الصفحه ٤٢ : الآثام»(١).
وقد قال المرتضى : «إنّ الفاسق يجتمع استحقاقهما
ـ وإن كانا متقابلين ـ له ، استحقاق الذم
الصفحه ٨٢ : : إن سأل سائل عن قوله تعالى : ...
ـ وممّا نقل فيه آراءً رجّح أحدها قوله :
«هذا قول أبي عبيد ، وقال
الصفحه ١٩٠ : الرائعة ، وودت
لو أنّي ذكرتها برمّتها لولا خشية الإطناب والإسهاب ، وها هو ذا شريفنا المرتضى يتبجّح
بشعره
الصفحه ١٩٤ : ء فخراً بمجده الأصيل وتراثه الأثيل الذي ينحدر من سلالة النبوّة ويعزو
إلى علا الشجرة التي أصلها ثابتٌ
الصفحه ١٩٩ :
كما نستطيع أن نعدّ ذكره
للمشيب أيضاً من قصائده الغزلية وأشعاره ولوحاته الأدبية الرائعة ، فذكر
الصفحه ٢٣٤ : ، فلم يرد اللحن في الإعراب
الذي هو ضدّ الصواب ، وإنّما أراد الكناية عن الشيء والتعريض بذكره والعدول عن
الصفحه ٢٣٨ :
أحدهما
: أن يكون تعالى إنّما عنى بها جماعة.
أقول
: أيضاً يلزم من هذا التأويل التناسخ الذي
قامت
الصفحه ٢٧٣ : والتمييز ، والناعق بالغنم
قد يكون مميّزًا متأمّلا ، يقال له : في هذه الآية خمسة أوجه :
أوّلها
: أن يكون
الصفحه ٢٧٤ : (١)
أقول
: في هذا الشطر(٢)
يصلح أن يقال : ذلك بلا تقديم وتأخير لأنّ الأرض إذا كان أخضر مثل لون السما
الصفحه ٢٧٥ :
أراد : أرشدٌ أم غيّ(١)
، فاكتفى بذكر الرشد عن الغيّ لوضوح الأمر.
الرابع
: أن يكون المراد : ومثل
الصفحه ٢٩٨ : والبيّنات ؛ واليد تقع على النعمة وعلى السلطان ، وعلى الملك ، وعلى العهد
والعقد ؛ والّذي أتى به الأنبيا
الصفحه ٤١٥ :
٧١ ـ تأويل آية
إن
سأل سائل عن قوله تعالى :
(وَهَدَيْناهُ النَّجْدَيْنِ * فَلا اقْتَحَمَ
الصفحه ٤٥٥ : ذلك
ممّا يمدح به ويذمّ ؛ ويدلّ على هذا أنّ أهل اللغة لا يفرّقون في قولهم : «شتم فلان
عرض فلان» أن يكون