الصفحه ٣٧١ : الشَمسِ في رَونَقِ
الضُحى
وَصورَتُها أَو أَنتِ في العَينِ
أَملَحُ(١)
وخامسها
: أن
الصفحه ٣٧٩ :
لا يشاء أن يقطع خلودهم.
وسابعها
: أن يكون المراد بالذين شقوا من أدخل النار
من أهل الإيمان
الصفحه ٣٨ :
ذلك اعتقاداً؟»(١).
وقبل أن يجيب الحسن عن السؤال ، ويكشف عن
رأيه الذي يبدو أنّ واصلا كان يعلم به
الصفحه ٢٦٦ : ثماني مرّات ، وهذا المعنى أكثر
من أن يحصى كثرة.
فإن قيل : إذا كان الذي حسّن التكرار في
سورة الرحمن ما
الصفحه ٣٣٢ :
غَيْرُ
صالِح).
وثالثها
: أنّه لم يكن ابنه على الحقيقة ؛ وإنّما
ولد على فراشه ، فقال : إنّه ابني
الصفحه ٣٣٧ : (٢)
، من العذاب الدائم الّذي قد أعدّ له ، وإعلامه أنّه صائر إليه.
الرابع
: يحكى عن الحسن ، واختاره محمّد
الصفحه ٣٥٤ : فَفَقَدنَا
هُ وَفَقدُ المُسِيمِ هُلكُ
السَّوَامِ(٢)
وذهب قوم إلى أنّ السّوام في البيع
الصفحه ٣٦٩ :
٥٠ ـ تأويل آية
إن
سأل سائل عن قوله تعالى :
(ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ
فَهِيَ
الصفحه ٤٠٣ :
مِنْها
زَوْجَها)
قال : ويجوز أن يكون عنى بقوله : (هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ
مِنْ نَفْس واحِدَة
الصفحه ٤٣٧ : على ما يطابق التوحيد
وينفي التشبيه؟
الجواب
: أنّ الّذي يعوّل عليه من تكلّم في تأويل
هذه الأخبار هو
الصفحه ٣٦ : الخوارج المتطرّف ،
إنّها نظريّة (الإرجاء) ، فقد ركّزت هذه النظريّة على أنّ مرتكب الكبيرة يُرجأ أمره
إلى
الصفحه ١٨٣ :
اللغز والنسيب والوصف
والوعظ والاعتبار. أجل هو الشاعر المفلّق ذو الشعر المؤلَّق الذي شمّر عن باع
الصفحه ١٨٩ :
أو منفض من كلّ أزوادِه
يحرقه القيظ بنار الصّدى(١)
إنّ هذا المزيج الذي يحكي
الصفحه ٢٣٣ :
الثالث
: أن يكون ذكر الإرادة في الآية مجازاً واتّساعاً
وتنبيهاً على المعلوم من حال القوم وعاقبة
الصفحه ٢٩٤ :
٢٢ ـ تأويل آية
إن
سأل سائل عن قوله تعالى :
(وَقالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللهِ
وَقالَتِ