الصفحه ٢٦٧ : ، والذي ظهر لي من
جواب الإشكال ، أنّ المراد بقوله عزّ وجلّ : (فَبِأَيِّ
آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانُِ
الصفحه ١٠٤ : والإمام.
وأضاف : أنّ الرئيس الذي نوجب رئاسته هنا
أعمّ من أن يكون نبيّاً يوحى إليه ، أو لا يكون كذلك
الصفحه ٣١١ : كالأخذِ باليَدِ(٣)
أي : (اعلم) ؛ والّذي يدلّ على أنّه هاهنا
الإعلام لا التعليم قوله : (وَما
الصفحه ٣١٦ :
الّذي لا انقطاع له.
وثالثها
: أن يكون الفائدة في نفي العلم بعد إثباته
أنّهم لم يعملوا بما علموا
الصفحه ٣٢٨ : عَلَيْهِ مِنْ
سُوء)(١)
، يدلّ على براءته من القبيح.
وأمّا البرهان الّذي رآه فيحتمل أن يكون
لطفاً لطف الله
الصفحه ٣٥٨ : الاستهزاء :
إنّ إله محمّد الّذي أرسله ؛ يداه إلى عنقه ؛ إذ لا يوسّع عليه وعلى أصحابه ، فأكذبهم
الله ، واليد
الصفحه ٤٦٤ : الله بن المبارك
فإنّه قال : هو بمنزلة الحديث الآخر الّذي يتضمّن أنّه سئل عليه السلام عن أطفال المشركين
الصفحه ٤٦٦ : يزيلون هذا الاستعداد الذي
له ويضلاّنه ، أي كلّ مولود فإنّ من شأنه أنّه مستعدّ لتحصيل الإيمان وتوحيد
الصفحه ٤٨ : على الإيمان).
ومعناه : أنّ مَن يسمّى مؤمناً يجب أنْ
يبقى على ظاهر الإيمان إلى آخر لحظة من حياته
الصفحه ٥٨ : ، وإمّا من خلال التحابط ، والذي يعني أنّ المعاصي قد
تصل إلى حدّ بحيث تُبطِل وتُحبِط الطاعات ، وخاصّة إذا
الصفحه ٧٩ : قال : «وقيل : إنّ لبيداً كان على مذهب
أهل الجبر ... وإن كان لا طريق إلى نسب الجبر إلى مذهب لبيد إلاّ
الصفحه ١٤٦ : والخلافة ضرورة(٢).
والذي يؤكّد أنّ الأمر يعمّ النبوّة والإمامة ، هو أنّ الله تعالى جعل إبراهيم عليهالسلام
الصفحه ١٨٥ : الشعر
ـ أنّه الشاعر الجاهلي والإسلامي المخضرم والمولّد أو (المحدث).
وهذا أنموذج من رائق شعره المتألّق
الصفحه ١٩١ : نفسي لصنتها
ونزّهتها عن أن تذلّ لمطمعِ
ومالي وأبواب الملوك وموضعي
الصفحه ٢٣٢ : إلى الإجابة ، والذي حسّن قوله : (وَإِذا
أَرَدْنا .. أمَرنا)
هو أنْ تكرّر الأمر بالطاعة والإيمان