الصفحه ٩٨ : ) ، تحقيق محمد أبي الفضل إبراهيم
، دار الكتاب العربي ، بيروت ، لبنان ، ط٢ ، ١٣٧٨هـ/١٩٦٧م.
٥ ـ التفسير
الصفحه ١١٠ : الإمامة مع الكتاب والسّنة
والعقل في ضوء تقريرات الشريف المرتضى.
الصفحه ١٦٠ : والمتأخّرين
: للفخر الرازي ، دار الكتاب العربي ، بيروت ،١٩٨٤م.
٩٠ ـ المستدرك على الصحيحين
: للحاكم
الصفحه ١٦١ : ، مكتبة الثقافة الدينية.
١١٨ ـ نهج البلاغة
: جمع الشريف الرضي ، دار الكتاب المصري ، القاهرة ، ١٩٩١م.
الصفحه ٢٠٤ :
١٠ ـ الغدير :
العلاّمة الأميني (ت ١٣٩٠هـ) ، دار الكتاب العربي ـ بيروت ـ الطبعة الرابعة ١٣٩٧هـ
الصفحه ٤١٩ : الصواب ، وصلواته
على محمّد وآله والأصحاب.
وبعد ؛
فهذا تأويل أخبار منتزعة مجرّدة من كتاب
(الدرر والغرر
الصفحه ٤٧٠ : كتاب (الدرر والغرر) انتزعتها أنا منه
مع اختصار وتنقيح وزيادات لطيفة يليق
بالموضع وتلخيص
والحمد لله
الصفحه ١٩٦ : المشاعر والمواقف والذي
تهدى إليه من منى إنعامُه
وبجدِّنا وبصنوه دُحِيتَ عن الـ
الصفحه ٣١٩ : مستقبل أوقاتهم؟
الجواب
: قلنا : فيه وجوه :
أوّلها
: أنّه لمّا كان هذا الوقت الّذي أشار إليه
هو أوّل
الصفحه ٣٩٣ : نُكَلِّمُ
مَنْ كانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيّاً)(٢).
فقال
: من هارون الّذي نسبت مريم إلى أنّها أخته؟
ومعلوم
الصفحه ٢٤٣ : آخر يتعاتبون.
والجواب
الصحيح أن يقال : إنّما أراد تعالى نفي
النطق المسموع المقبول الذي ينتفعون به
الصفحه ٣١٨ : الّذي يلزم في ذلك أن يعلم في الجملة أنّه لم يرد من المعنى
ما يخالف
__________________
(١) الأعراف
الصفحه ٤٠٤ : )
لأنّه لم يرد أنّكم تعبدون نحتكم الّذي هو فعل لكم ؛ بل أراد ما تفعلون فيه النّحت.
٦٦ ـ تأويل آية
إن
الصفحه ١٨٧ : كتبوا زلّةً
عليه وأيُّ امرئ ما هفا
إلى أن يقول :
فخلّ الأسى فالمحلّ الذي
الصفحه ٤٦ : (١)
، والذي يظهر منه أنّه إجماع الأمّة ، وهو يعني أنّ المعتزلة يشتركون معه في ذلك.
وأمّا رأيه في الصغائر