الصفحه ٤٨٦ : الحكمة الرسمية
إلى الحكمة الذوقية ، ومن القضايا البرهانية الضرورية إلى الواردات الإلهية
الإرثية ، وتعرف
الصفحه ٣٨ : والكافر والفاسق ، وعن حكم هذه الأسماء ، من حيث التخليد
في النار وعدمه ، وغير ذلك.
فقد أصرّ المعتزلة على
الصفحه ٥٠ : ذكرناه ، حتّى يتحقّق لهم الوعد بالرضوان والنعيم المقيم ، وهذا لم يقم
عليه دليل»(١).
ثانياً : حكم الكافر
الصفحه ٥٣ : المستضعفين
، والذين لا بصيرة لهم في الدين ، فإنّ هؤلاء لا يحكم عليهم بالكفر(٢).
ثالثا : حكم الفاسق :
ذهب
الصفحه ٧٣ : به كتاب الله المنزل
على نبيه محمّد (صلى الله عليه وآله) ، بيان معانيه واستخراج أحكامه وحكمه»(٣)
، وهو
الصفحه ٨٦ : جهل فصافحه أبو جهل ، فقيل له : يا أبا الحكم أتصافح هذا الصبي؟ فقال
: والله إنّي لأعلم أنّه
الصفحه ٩٤ : تقدير غيره»(١).
ثامناً : وفي عرضه للنصوص
والشواهد يلجأ إلى الموازنة بينها والحكم عليها بنظرة نقديّة لا
الصفحه ٩٥ : يتدفّق ورونق يترقرق وسهولة مع جزالة»(٢).
فهو في هذا قد علّل حكمه النقدي وأردف
القول المتقدّم ـ بعد ذكر
الصفحه ١٢٠ :
ص٣٢٥ ، الغارات ص٩١ ، غرر الحكم ودرر الكلم ج٢ ص٣٦٢ رقم ٣٨٤.
الصفحه ١٢٥ : ».
ـ وفي لفظ : «أنا مدينة الحكمة وعليّ بابها»(٢).
والأحاديث بهذا المعنى كثيرة ، كقوله (صلى
الله عليه وآله
الصفحه ١٣١ :
منها
: عفوه عن أصحاب الجمل وفيهم مثل مروان بن
الحكم ، وعبد الله بن الزبير ، وسعيد بن العاص
الصفحه ١٣٣ : يصبح مجبراً على أن يكون معصوماً ، ويكون غير المعصوم المطيع لله تعالى أفضل
حالاً منه ، وهو ينافي الحكمة
الصفحه ١٥٨ : .
٧٠ ـ الغارات :
للثقفي ، دار الأضواء ، بيروت ، ١٩٨٧م.
٧١ ـ غرر الحكم :
للآمدي ، مؤسّسة الأعلمي
الصفحه ١٦٤ : العلم من شتّى روافده وورده من جميع أبوابه حتّى يكون علماً من
أعلام العلم والحِكَم وسيّداً من سادة الأمم
الصفحه ١٦٦ : بوالده حيث أنشأه خير منشأ وأعدّه حتّى صار علماً من
الأعلام ، مسلّحاً بسلاح العلم والحكمة والمعرفة.
ومن