الصفحه ١٢٤ : الأعلم وإلاّ لم تحصل الهداية.
وقد روي عن ابن عبّاس أنّه قال : قال رسول
الله (صلى الله عليه وآله) : «أنا
الصفحه ١٢٦ : إلى غيره إلاّ مَن ذهب عنه بعضها ، وافتقر إلى معرفة
غيره فيها ، ومن هذا حكمه لا يجوز أن يكون أقضى
الصفحه ١٣٢ : كان المراد من الإرادة التعميم لانتفت أيّة فضيلة في ذلك ؛ لاستواء المكلّفين
في ذلك ، فلم يبق إلاّ
الصفحه ١٣٦ : ، وإلاّ فلا وجه
لقوله (صلى الله عليه وآله) لبني عبد المطّلب «فأسمعوا له وأطيعوا» إذا كانت خلافته
مقتصرة
الصفحه ١٦٣ : إلاّ من اطّلع
عليه خُبراً فأبهره ذلك الأدب والشعر الذي ينحدر عنه انحدار السيل ، فلنبدأ بمعرفة
جوانب من
الصفحه ١٦٨ :
الشريف الرضي رحمهالله ـ إلاّ أنّ نشأته في
بيت علميّ حيث كان جدّه لأمّه الحسن الملقّب بالناصر
الصفحه ١٧٣ : الشريف المرتضى ، كيف وجده؟ فقال
في جوابه لسائله :
يا سائلي عنه لمّا جئت تسأله
ألا
الصفحه ١٩٩ : أو مرّ عليه في أغلب قصائده إلاّ واشتقّ له معنى جديداً أو كساه بصياغة جديدة
، وهكذا برع شريفنا المرتضى
الصفحه ٢٠١ : ويتألّم ويتحرّق أسىً لجدّه الحسين ولتلك الدماء الزاكيات
والأجساد المرمّلة بالدماء التي أبت إلاّ أن تسفك
الصفحه ٢٠٢ : إلاّ الشجاع وطائرٌ
عنه حذار الموت كلّ جبانِ
يوم أذلّ جماجماً من هاشم
الصفحه ٢١٠ : ، إلاّ أنّه قد ألمّ به مرض اضطره أن يعود إلى موطنه العراق ، وفي العراق جاور
المضجع العلوي الشريف بالنجف
الصفحه ٢١٣ : الجبّار.
لعلّ من الحق ألّا نذكر شرحه لنهج البلاغة
هنا في الشروح لأنه في الواقع مختار من شروح سابقة كما
الصفحه ٢١٩ : القسمين الآنف
ذكرهما ، إلاّ ورقة واحدة سقطت منها في الأخبار ، وقد ذكرناها في موضعها ، وقد رمزنا
إليها في
الصفحه ٢٢٠ : الدواوين
إن كان للشاعر ديوان ، أو المصادر الأولى القديمة التي سبقت الأمالي ، إلاّ عندما لم
تتوفر لدينا
الصفحه ٢٣٢ : الآية
يقتضي ذلك ، إذا علمنا بالأدلّة تنزيه القديم عن القبائح علمنا أنّ الأرادة لم يتعلّق
إلاّ بالإهلاك