الصفحه ٤٦٦ : والنصارى أطفالهم ، أنّهم
خلقوا لدينهم ، بل لم يخلقوا إلاّ للإيمان والدين الصحيح ؛ لكنّ آباءهم هم الذين
الصفحه ٥٩ : يزيله
شيء إلاّ عفو مالكه عنه ، فالذي يملك العفو هو الوحيد الذي يستطيع أن يزيل العقاب ،
ولا توجد طريقة
الصفحه ٧٩ : قال : «وقيل : إنّ لبيداً كان على مذهب
أهل الجبر ... وإن كان لا طريق إلى نسب الجبر إلى مذهب لبيد إلاّ
الصفحه ٩٣ : نَاظِرَةٌ)(٤)
فقد حمل ذلك على معنى «أنّه أراد به نعمة ربّها ، لأنّ الآلاء : النعم ، وفي واحدها
أربع لغات
الصفحه ١٠٧ :
إلاّ به ، ولا يكون إماماً
إلاّ وهو ابن إمام ، فلا يخلو الزمان عن إمام إمّا ظاهر أو مستور.
وأمّا
الصفحه ١١٤ : اتباعه فيما لو جاز عليه
الخطأ : لأنّ الرعية لاتتّبعه إلاّ في ما علمت صوابه
، ولا يعلم الصواب إلاّ منه
الصفحه ١٢٧ :
سلوني إلاّ عليّ بن أبي
طالب»(١).
٣ ـ الشجاعة :
لا خلاف بين الناس في أشجعية عليّ عليهالسلام
الصفحه ١٣٣ : والجبر عليها ،
وإنّما امتناعه عن الذنب باختياره مع القدرة عليه وإلاّ لانتفت أيّة فضيلة له في ذلك
؛ لأنّه
الصفحه ١٤١ : أولى بالإمامة من أنفسهم ، فقد أوجب له الإمامة
، لأنّه لا يكون أولى بهم من أنفسهم إلاّ فيما يقتضي فرض
الصفحه ١٤٥ : بمنزلة هارون من موسى إلاّ أنّه
لا نبيّ بعدي» يقتضي حصول جميع منازل هارون من موسى عليه السلام لأمير
الصفحه ١٤٨ :
، وهو لا يتم إلاّ على مذهب الإمامية.
٢ ـ لزوم بقاء الخلافة فيهم ودوامها إلى
قيام الساعة بحسب مفاد
الصفحه ١٧٥ : لأنّه قلّ ما كان يخرج لي شيئاً من الشعر
إلاّ ويسمعه وينشده ولا يخرج له رحمه الله طول حياته إلاّ ما ينشد
الصفحه ١٩٠ : فلم يسعه إلاّ الإجابة فقال يمدحه :
أرسلها ترعى ألاءً ونفلْ
تامِكَةً بين الجبال
الصفحه ٢٣١ : عالمان
؛ عالم الخلق وعالم الأمر ، بدليل قوله : (أَلا لَهُ الْخَلْقُ وَالأمْر)(٣)ـ[٢٠٥]ـ
فعالم الخلق
الصفحه ٢٣٣ :
(أمّرنا) وقراءة من قرأها بالمدّ والتخفيف فقرأ (آمرنا) ، فلن يخرج معنى قراءتيهما
عن الوجوه المذكورة إلاّ