الصفحه ٤٩٠ : الطبقة الأُولى : أئمّة أهل البيت عليهمالسلام
، بدءاً من النبيّ الأكرم ، وحتّى خاتم الأوصياء
الصفحه ٤٦٥ : : ٣٠ ؛ (فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنيفاً
فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْها لا
الصفحه ١٣٧ : (صلى الله عليه وآله) اشتروا أنفسكم من
النار ... فبكت عائشة وقالت : يا حبّي وهل يكون ذلك يوم لا تغني
الصفحه ٥١ : .
قال الشريف المرتضى : «إنّ مَن لا يقدر
على تمييز الحقّ من الباطل في فروع الدين ، لا يقدر على مثل ذلك في
الصفحه ٢٥٣ : الرحمة أقرب ، والجواب أنّه ليس المراد من الاختلاف
في الدين والهدى ، فإنّه لا نزاع في أنّه تعالى أراد
الصفحه ٣٣٣ :
حرب الجمل ، وقتل ستّة
عشر ألفاً بسببها ، بسبب ركبانها ووقوفها عمارية العسكر ، وماتت وما تابت
الصفحه ١٩٢ :
المعصومين الأبرار الأطهار ، وإنّه كان يدعو للالتزام بدوحتهم وعروتهم التي لا انفصام
لها دعوة حقّ بالحكمة
الصفحه ٤٦٦ : قد ألحق الشرع أحكامهم بأحكامهم ؛ فكأنّه
قال عليه السلام : لا تتوهّموا من حيث لحقت أحكام اليهود
الصفحه ٤٣٠ : اللّعب والفناء إلى الدهر تشبيهاً.
والثالث
: أن يكون المعنى أنّ الله(٢)
لا يقطع عنكم فضله وإحسانه حتّى
الصفحه ٢٩٣ :
ويستعملون اللام وغيرها(١)
في خلافه ؛ ألا ترى أنّهم لا يقولون : عمرت على فلان ضيعته ، ولا : ولدت
الصفحه ٤٥٧ : درهمين ، وقيل : في ثلاثة ، وقيل
: في أربعة ، وقيل : في خمسة. وقال أبو حنيفة : في عشرة دراهم ، والكلّ باطل
الصفحه ٢٠٠ : ، فلمّا قصدت تاريخ ولادتهما ووفاتهما رحمهما الله
رأيت أنّ الطغرائي ولد بعد وفاة الشريف المرتضى بتسع عشرة
الصفحه ٢٥٧ : التعليم والتعلم هو الوهم للمراباة وطلب الرئاسة الدنيوية
، وتصحيح المعتقدات الباطلة لا طلب الحقّ بين الآرا
الصفحه ٤١٨ :
مدقع ؛ وهو مأخوذ من الدّقعاء
؛ وهي الأرض التي لا شيء فيها.
وقيل
: (ذا مَتْرَبَة) ذا عيال
الصفحه ٢٦ : ، لأنّه يقتضي إضافة الظلم إلى الله تعالى ، وقد نزّهت أدلّة العقول التي لا
يدخلها الاحتمال والاتّساع