الصفحه ١٧٣ :
حصل على رئاسة الدنيا
.. العلم مع العمل الكثير ، والمواظبة على تلاوة القرآن ، وقيام اليل ، وإفادة
الصفحه ١٧٦ : أبو الحسن الحذّاء على الرضيّ وهي
في يده فاستعرضها هو : ما معه فعرضها عليه وقال الرضيّ : أين أخي من هذه
الصفحه ١٧٧ : الائتمام
بهم خفيّ المغاص في واديهم ، هذا مع شعبة من الجنون وطائفٌ من الوسواس»(٢).
وقال عنه ابن خلّكان
الصفحه ١٨٦ : حسن العشرة نقيّ السريرة يحمل مع قوّة
شعره الصّدق والوفاء والودّ والإخلاص لكلّ من ألفه وعاشره ، وهذا هو
الصفحه ٢٠٩ : ، ١ : ٥٢٨/ مجلة العرفان ، ١١ : ٣٧٩/ معجم رجال الفكر
والأدب ، ١ : ٨٢. (مع علماء النجف الأشرف ، ١ : ١٨٠).
الصفحه ٢١٦ : مع تلخيص واختصار ، وربما
أضيف إلى ذلك شيئاً ممّا استفدته ، وسمّيته بـ : (غرر الغرر ودرر الدرر
الصفحه ٢١٩ :
تكون إحداهما مستنسخة من أختها.
٢ ـ مقارنة النسختين مع أمالي الشريف المرتضى
، فهناك بعض الفرق بينه
الصفحه ٢٢٨ : ونوّر ضريحه بمحمّد وآله) ، فأحببت أن أجرّد ما فيه
من تأويل الآيات والأخبار مع تلخيص واختصار ، وربّما
الصفحه ٢٣٦ : الجسم ،
وكانت مع ذلك كأحد الجنّ في هول المنظر وإفزاعها لمن شاهدها ، ولهذا قال : (فَلَمَّا
رَآها
الصفحه ٢٤٥ : وجوه ثلاثة :
الأوّل
: أنّه أراد أنّ الشمس طالعةٌ وليست مع طلوعها
كاسفة نجوم الليل والقمر ، لأنّ عظم
الصفحه ٢٥٢ :
لتقصير من الله سبحانه
، ولا من جبريل ولا من النبيّ والأئمة عليهمالسلام
، ولا من الأمّة مع
الصفحه ٢٥٣ : استعداداتها؟! وكيف تؤثّر الشمس مع اتحادها تأثيرات مختلفة
بحسب اختلاف القوابل؟! كذلك الشارع يجمع الناس في جبّ
الصفحه ٢٦٥ :
الأصنام وغيرها معبودة
من دونه أو معه ، وقوله : (وَلا أَنا عابِدٌ ما عَبَدْتُّم) أي لست أعبد
الصفحه ٢٦٨ :
: أنّه كرّر ثلاثين مرّةً بعد المرّة الأولى
، لأنّ الخطاب مع الإنس والجان ، والنعمة منحصرة في دفع المكروه
الصفحه ٢٧٧ : وقوله : (وَمَنْ يَدْعُ مَعَ اللهِ
إِلهاً آخَرَ لا بُرْهانَ لَهُ بِهِ)(٣)
وقوله : (وَلا تَشْتَرُوا