الصفحه ١٦ : : ٩٢. بل قال : إنّ كتاب العدّة متأخّر عن الذريعة بل متأثّر عنه. لاحظ
الحوار مع الدكتور الگرجي رحمهالله
الصفحه ٢١ : عمره مع
استمراره على رواية الأخبار.
وهذا قدحٌ لا شبهة فيه ؛ لأنّ كلّ خبر مروي
عنه لا يعلم تاريخه يجب
الصفحه ٢٤ : :
ألف ـ مخالفته مع الدليل
العقلي :
قد مرّ في كلام الشريف قدسسره أنّ مخالفة الدليل العقلي
توجب ضعف
الصفحه ٢٩ : القرآن يدفعه ، وأخبار الآحاد لا يخصّ بها القرآن»(٣).
ج ـ مخالفته مع السنّة
:
إنّ الخبر إذا كان
الصفحه ٣٠ : ذكرنا من الأدلّة»(٣).
د ـ مخالفته مع الواقع
التاريخي :
قد ضعّف الشريف المرتضى قدسسره بعض الأخبار
الصفحه ٣١ :
في إخراج الخبر من أن
يكون صدقاً»(١).
هـ ـ مخالفته مع الإجماع
:
إنّ الشريف المرتضى قدسسره قد
الصفحه ٣٢ : الأخبار ، نكتفي بالإشارة إليها فقط :
١ ـ مخالفة الرواية مع فتوى الراوي وقوله(٤).
٢ ـ اختلاف لفظ الخبر
الصفحه ٣٨ : ويختلف معه ، قام واصل من المجلس ، وقال : «أنا
لا أقول إنّ صاحب الكبيرة مؤمن مطلقاً ، ولا كافر مطلقاً ، بل
الصفحه ٤٠ : المعتزلة مع الخوارج في تعريف
الإيمان ، حيث ربطوه بالعمل وفعل الطاعات ، وقد كان من المتوقّع أن يعرّفوا الكفر
الصفحه ٤١ : الكبيرة ، مع إعطائه في نفس الوقت
اسم الفاسق ، فمرتكب الكبيرة مؤمن قلباً واعتقاداً ، وفاسق فعلاً.
وقد قال
الصفحه ٤٢ : ، وأمّا الاختلاف
بالصغر والكبر يرجع إلى الإضافات والمقارنات ، فعندما نقارن معصيةً مع أُخرى ، تبدو
إحداهما
الصفحه ٤٤ : المعاصي والظلم لا تتنافى مع الإيمان. وقوله
__________________
(١) معجم مقاييس اللغة
، ج١ ، ص١٣٣ ؛ لسان
الصفحه ٤٦ : (١)
، والذي يظهر منه أنّه إجماع الأمّة ، وهو يعني أنّ المعتزلة يشتركون معه في ذلك.
وأمّا رأيه في الصغائر
الصفحه ٥٦ : ثواب الطاعة
، فهو قد اتّفق مع بعض المتكلّمين على دوام ثواب الطاعة ، سوى أنّه اختلف معهم في دليل
ذلك
الصفحه ٦٣ : :
اختلف الشريف المرتضى مع المعتزلة أيضاً
حول حقيقة الشفاعة ، فالشفاعة عنده تعني إسقاط العقاب عن مُستحِقّه