الصفحه ٩٧ : بالنصوص ، قديرٌ على استكشاف معان دقيقة فيها.
٤ ـ قد يلجأ إلى الرواية ـ وأعني به الاستناد
على المأثور
الصفحه ١٠٦ : خفيّة مع ظهوره ، وقد تكون ظاهرة مع خفائه ، لإتمام الحجّة على الناس. وكما يُعرف
النبيّ بالمعجز القولي أو
الصفحه ١٤٢ :
كنت مولاه فعليّ مولاه»(١).
وليس بصحيح ؛ لأنّه يعدّ طرفاً لحديث الغدير
؛ إذ يضمّ معه قوله (صلى
الصفحه ١٦٣ : شاعريّته يحذو حذوه حتّى يأخذ طابعاً أدبيّاً معه في أشعاره.
وأمّا المرحلة الثانية فهي مرحلة اقتباس
الشعر
الصفحه ١٩١ : من العلم ما معي
وهل أنا إلاّ طالب النّقص عندهم
وإلاّ ففضلي يعلم الله مقنعي
الصفحه ٢٣٧ : ذريّته وهم في خلق الذرّ فقرّرهم بمعرفته
وأشهدهم على أنفسهم. وهذا التأويل مع أنّ العقل يبطله ويحيله
الصفحه ٢٥٦ : فاعلم أنّ اختلاف أشخاص البشر بعضها مع بعض إن كان في النفس بأن يكون
شخص في غاية الكمال وآخر في غاية
الصفحه ٣٣٨ : يكون كلاماً مستأنفاً ، أي : وهم مع ذلك كلّه كافرون صائرون
إلى النار ؛ ويكون الفائدة أنّهم مع عذاب
الصفحه ٣٤٠ : نعلم أنّه لو لم يكلّف
العاقل مع ما فيه من الشهوات والنفار لم يكن له عن القبيح مانع ؛ وليس يجب في
الحائل
الصفحه ٤٣٥ : النبيّ صلّى الله عليه وآله خرج
مع أصحابه إلى طعام دُعوا إليه ؛ فإذا بالحسين عليه السلام ، وهو صبيّ يلعب
الصفحه ٤٤٣ : )
، وقال الأحمر : المراد بهذه اللفظة مع الفتح هو المراد بها مع الضمّ.
وقال غيره : المأدبة ، بفتح الدال
الصفحه ٤٥٠ : لتصدّع مع صلابته وقوّته ؛ فكيف
بكم يا معاشر المكلّفين ، مع ضعفكم(٢)!
وأنتم أولى بالخشية والإشفاق ؛ ومثله
الصفحه ٤٨٩ : التي وردته من مختلف أقطار العالم ، مع ما كتبه في جواب تلك
الأسئلة العلمية.
إعداد : مركز النجف الأشرف
الصفحه ٣ :
............................................................ د. جواد حسين الورد ٩٩
*
مع ديوان الشريف المرتضى (ت ٤٣٦هـ
الصفحه ١٠ : الجملة الَّتي ذكرناها»(١).
ثانياً : الحديث الصحيح
عند القدماء واختلافهم مع المتأخّرين :
من الواضح أنّ