الصفحه ٢٢ : هذا الكتاب من أوّله إلى آخره
... وأجزت له روايته عنّي ، عن الشيخ الفاضل السعيد الموفّق الشهيد ... أن
الصفحه ٢٥ : سنوات طويلة
من أجل الحصول على الإجازة من بعض الشيوخ المشهورين ، وقد قصد الشيخ الماحوزي إصفهان
من مقرّ
الصفحه ٤٦ : الغريفة من قرى الماحوز
من البحرين ، المحمية عن الشين ، وقبر جدّه ميثم في مقبرة الدونج من قرى الماحوز ،
وهي
الصفحه ٤٩ :
معنىً ومبنىً كما وضعها
وأرادها المؤلّف»(١) ؛ وهي بالطبع مأخوذة
من إجازة الرواية التي تعني الإذن
الصفحه ١٥١ : ، فيعتبر
الشيخ آقا بزرك من روّاد النهضة العلمية لتنشيط الجهود والطاقات ، وتفعيلها نحو اهتمام
أكثر بسائر
الصفحه ١٦١ :
ذي الحجّة ١٣٥٥
اشتمل على
مقدّمة تفصيليّة ، وتقريظات من الشيخ الأردوبادي
والشيخ محمّد
حسين
الصفحه ١٨٩ : إلى الفارسيّة
، طبع في ستّة مجلّدات من قبل مجمع البحوث الإسلامية التابع للآستانة المقدّسة الرضوية
الصفحه ٢٠٨ :
النقشبندي من فرق المتصوّفة
في الجامع الأحسّائي ببغداد عام (١٢٣١هـ) ، ثمّ زاد عليها إبراهيم فصيح
الصفحه ٢٢٤ : ، وألف
من المخطوطات ، كثيرٌ منها بخطّ يده ، وفيها كتب نفيسة جدّاً تفرّقت بعد عدّة أيّام
من وفاته ، فاشترت
الصفحه ٢٢٩ :
بقيّة هذه الموقوفة
عند الشيخ حسين المازندراني ، ولم تخرج من الرهانة. وهي الآن عند الشيخ أحمد
الصفحه ٢٣١ : عظيمة ، فيها كثير من النفائس ، وأظنّ أنّ أوّل من أوقف الكتب لها هو
عضد الدولة الديلمي (ت ٣٧٢٠هـ) كما
الصفحه ٢٤٥ : .
والمكتبة كبيرة ، وفيها
مخطوطات نفيسة كثيرة ، وتشتمل على عشرين ألف مجلّد تقريباً ، ألفان منها مخطوطات
الصفحه ١٥ :
يحصل الطالب على إجازة
من أيّ شيخ من شيوخ الإجازة ؛ إلاّ إذا كان أهلاً لها.
ولا تمُنح الإجازة
الصفحه ١٩ :
طويلة ، وبخاصّة وأنّ
النصوص والإجازات أشارت إلى تعدّد المجالس ، والإجازة تكتب في آخر مجلس من هذه
الصفحه ٢٩ : تبنّيها
، أو على الأقلّ يلتزم الحياد حيال الجهود العلمية التي تنبثق من المجتمع الأهلي بمبادرات
فردية