الصفحه ٤٦ : أكبر قراها وأشهرها ، ومن أطلق عليها اسم الماحوز وباقي قراها لا تعرف إلا بأسمائها
المختصّة بها كالغريفة
الصفحه ١٤ : وموعظة نحو الترغيب والترهيب ، والعقاب والثواب ، واختيار المحلّ
الصحيح للأحاديث الشريفة عن النبيّ (صلى
الصفحه ١٦ : موثوقة عن النبيّ(صلى الله عليه وآله) أو عن آله عليهمالسلام.
ثمّ ينتقل إلى إعطاء
الإذن والإجازة بأن
الصفحه ١٨ :
أفضل صلوات ذي العُلا
، والحمد لله وحده ، وصلّى الله على من لا نبيَّ بعده ، وآله الميامين ورحمة
الصفحه ٣٦ :
عن النبيّ (صلى الله عليه وآله) والأئمّة المعصومين عليهمالسلام ، والتعرّف على أسمائهم
وأنسابهم وكناهم
الصفحه ٢٦٥ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ربّ العالمين
وصلّى الله على سيّد المرسلين محمّد النبيّ وآله
الصفحه ٢٨٣ : المطوّلة في الفقه ، والله الموفّق
للصواب ، والحمد لله وحده ، وصلّى الله على سيّدنا محمّد النبيّ وآله
الصفحه ٢٩٨ : الآيات القرآنية والروايات الواردة
عن النبيّ (صلى الله عليه وآله) وسائر المعصومين عليهمالسلام.
اشتمل
الصفحه ٢٦٨ : عرق ، فلا يجوزها الحاجّ إلاّ محرماً ، ولأهل المدينة مسجد الشجرة اختياراً ، والجحفة
اضطراراً ، وهي
الصفحه ٢٧٢ :
هوامّ الجسد كالقمّل
وغيره ، ويجوز النقل دون الإلقاء إلاّ القِراد(١) والحُلَم(٢).
ولبس المخيط
الصفحه ١٥ :
يحصل الطالب على إجازة
من أيّ شيخ من شيوخ الإجازة ؛ إلاّ إذا كان أهلاً لها.
ولا تمُنح الإجازة
الصفحه ٣٨ : الأكوان بتأليفه ، ومصنّفاته أكثر من أن تحصر
، وأجلّ من أن تُقصر ، وقد ذكر أكثرها في خلاصة الرجال. إلاّ
الصفحه ٣٩ : والحرام] وجده غالباً يحذو حذو الشرائع ، والإرشاد يحذو حذو القواعد ، إلاّ أنّه سلك في
كلٍّ منها عمّا
الصفحه ١٦٨ : يُخطىء ، ولم تكن الذريعة مستثناة من هذا الحكم
، إلاّ أنّ وقوع الأخطاء لا ينقص من قدرها أبداً ، ولا يحقّ
الصفحه ١٧٧ : تحت لواء التشيّع ـ رفعه الله ـ أو ترجيح بعضها على بعض.
فبعد هذا التاريخ لا
نذكر في
الذريعة إلاّ ما