الصفحه ٣٤ :
وبذلك حفظها من الضياع
، ويسّر للباحثين ذخيرة لا تقدّر بثمن.
إنّ الأهمّية الفائقة
التي اكتسبتها
الصفحه ٣٥ : ، والعمل على إخراج المخطوط منه.
ونلاحظ أنّ عدداً من
علماء البحرين التزموا بتسجيل إجازاتهم في رسائل أو كتب
الصفحه ٤٨ :
: «وقد وافق الفراغ من تنميق هذه الإجازة مع تشويش البال ، وتقلقل الأحوال ، ومقاسات
الخطوب والأهوال
الصفحه ٥١ :
التاريخية والعلمية
كالشيخ محمّد عيسى المكباس الذي يعدّ بحق من أوائل من تنبّهوا إلى أهمّية
الصفحه ٥٨ : المبارك
، وقد تحمّلت من أجله كلّ أعباء المشقّة ، وصعوبة الطريق ، وإنّه لدرسٌ عظيم للأجيال
التي تخلفه فيما
الصفحه ٦٨ : الذريعة ، القسم الأوّل والثاني منها في مجلّة الرضوان (نصّ المقال في : آقا بزرك ص٥٨٣ ـ ٥٩١).
نشر فيها
الصفحه ٧٣ : ـ
انتهى فيه من تأليف ذيل
المشيخة وهو فهرس
لمشايخه من محدّثي أهل السنّة.
١٤ شعبان ـ
إهداؤه النسخة النفيسة
الصفحه ٨٤ : العراقية الكبرى. (آقا بزرك ص٧٤٠).
صفر ـ تقريظه
على كتاب تراجم
العلماء من مدرسة القديح. (آقا بزرك ص٦١٧
الصفحه ٩٤ : السابع من محرّم
الحرام سنة (١٣١٣هـ) في النجف الأشرف في أسرة كريمة علمية.
أبوه العلاّمة الحجّة
السيّد
الصفحه ٩٨ : بيت الوحي
، والبقية من آل الله ، سيّد الطّائفة ، آية الله في العالمين ، السيّد ميرزا علي آقا
الصفحه ١٠٩ : ليلة
الأحّد ١٢ ذي الحجّة سنة (١٣٥٦ق) هو السيّد محسن الحسيني القزويني الحلّي النجفي ،
كان من تلاميذ آية
الصفحه ١٢٩ : المازندراني الحائري ، والمولى
لطف الله المازندراني النّجفي ، بأسانيدهم المتقدّمة.
ذكر الأوّل من مشايخ
شيخنا
الصفحه ١٣٣ : )
والتوفّى سنة (١٣٨٩ق). صاحب الذريعة إلى تصانيف الشيعة وطبقات أعلام الشيعة. من أشهر
المؤلّفين والمفهرسين في
الصفحه ١٣٥ : السيّد ميرزا أبي القاسم الطّباطبائي الحائري بإسناده المتقدّم
، وهذه من إجازاتنا المدبّجة الّتي حصلت
الصفحه ١٤٨ : ، والتحقيق عن آثارهم
، فهنالك جملة من الجهود المشكورة التي دُوّنت في هذا الاختصاص ، وهي على نحوين ، ما
كتب