الصفحه ٣٣ :
في
المنتظم بصورة أكبر من محمّد
عليّ العصفور على نصوص الإجازات العلمية لعلماء البحرين ، وأفاد من
الصفحه ٣٨ : يذكر نسبه كاملاً ويقول : «كذا وجدته بخطّه عطّر الله مرقده
في آخر كتابه الجزء الأوّل من مختصر
التذكرة في
الصفحه ١٢٢ :
وخمسة أسانيد إلى كتب
أهل السّنة ورواياتهم ، مذكورة في ثَبتَه المطبوع فليؤخذ من هناك.
(٢١
الصفحه ١٥٣ : ، ورغبته الشديدة
لتراث أهل البيت عليهمالسلام ، حتّى استنسخ كتاب
الإيساغوجي في المنطق وهو في الخامسة
عشر من
الصفحه ١٥٤ : البحّاثة المتبحّر الحقّ العظيم على كافّة مَن تأخّر ، لكن ذهب
عليه ذكر أكثر الكتب الإسلامية ، فضلا عن كتب
الصفحه ١٧٨ :
من استدرك على الذريعة في مجلّد مستقلّ حقّقه
العلاّمة السيّد أحمد الإشكوري وطبع بعنوان المجلّد
الصفحه ١٨٢ :
وكشف الظنون وذيله
إيضاح المكنون ملخّصاً ، طبع منه مجلّدان بخطّ المؤلّف سنة (١٤٠٥هـ) وفي بعض
الصفحه ١٩٠ :
سنة (١٤١١هـ) من قبل دار الإرشاد في بيروت ، ثمّ أعادت طبعه ـ مع إضافات وإصلاحات المؤلّف
ما تبلغ ثلث
الصفحه ٢١٥ : الباقية
من النجف إلى أراك ، رأيتها سنة (١٣٥٧هـ. ش) ، وكانت قد بقيت منها أقلّ من ألف مجلّد
عند الشيخ محمّد
الصفحه ٢٢٦ : العظمى الميرزا محمّد تقي الشيرازي ، كانت
في مركزه بسامراء ، وبعد وفاته انتقلت المملوكة منها إلى ورثته
الصفحه ٢٥٦ :
تلامذته
: أخذ العلم عن العلاّمة الحلّي جهابذة من العلماء منهم ولده
فخر المحقّقين صاحب كتاب إيضاح
الصفحه ٢٧٧ : .
الثاني
: لبْس ثوبي الإحرام ، إن كان قد لبس المخيط وقت إحلاله من
العمرة ، وإلاّ استمرّ على لبْس ثوبيه
الصفحه ٢٨٢ : من سعيه إلى البيت
، ويطوف طواف النساء ، وهو سبعة أشواط كما تقدّم.
ويجب فيه النيّة فيقول
: أطوف طواف
الصفحه ١١ : كانت تمنح في العصور الإسلامية الأولى أيّام الصحابة والتابعين
، وهي أقدم من الثانية.
قال الإمام جعفر
الصفحه ١٧ : بالدعاء
للشيخ كما في النصِّ الآتي : « ... مشترطاً عليكما دامت النعم الإلهية لديكما ـ ما
اشترط علىّ من