الصفحه ١٨٢ :
وكشف الظنون وذيله
إيضاح المكنون ملخّصاً ، طبع منه مجلّدان بخطّ المؤلّف سنة (١٤٠٥هـ) وفي بعض
الصفحه ١٩٠ :
سنة (١٤١١هـ) من قبل دار الإرشاد في بيروت ، ثمّ أعادت طبعه ـ مع إضافات وإصلاحات المؤلّف
ما تبلغ ثلث
الصفحه ٢١٥ : الباقية
من النجف إلى أراك ، رأيتها سنة (١٣٥٧هـ. ش) ، وكانت قد بقيت منها أقلّ من ألف مجلّد
عند الشيخ محمّد
الصفحه ٢٢٦ : العظمى الميرزا محمّد تقي الشيرازي ، كانت
في مركزه بسامراء ، وبعد وفاته انتقلت المملوكة منها إلى ورثته
الصفحه ٢٥٦ :
تلامذته
: أخذ العلم عن العلاّمة الحلّي جهابذة من العلماء منهم ولده
فخر المحقّقين صاحب كتاب إيضاح
الصفحه ٢٧٧ : .
الثاني
: لبْس ثوبي الإحرام ، إن كان قد لبس المخيط وقت إحلاله من
العمرة ، وإلاّ استمرّ على لبْس ثوبيه
الصفحه ٢٨٢ : من سعيه إلى البيت
، ويطوف طواف النساء ، وهو سبعة أشواط كما تقدّم.
ويجب فيه النيّة فيقول
: أطوف طواف
الصفحه ١١ : كانت تمنح في العصور الإسلامية الأولى أيّام الصحابة والتابعين
، وهي أقدم من الثانية.
قال الإمام جعفر
الصفحه ١٧ : بالدعاء
للشيخ كما في النصِّ الآتي : « ... مشترطاً عليكما دامت النعم الإلهية لديكما ـ ما
اشترط علىّ من
الصفحه ٢٣ : لمن أدرك جزءاً من حياتي(١).
٤ ـ الإجازة عن طريق
المناولة(٢) :
وهي كالإجازة من أقسام
طرق تحميل
الصفحه ٢٦ : الثقافية العريقة لدى علماء البحرين ، فلا تجد عالماً من علماء هذا البلد
إلاّ وله إسهام في هذا اللون من
الصفحه ٢٧ :
الشعوب ، فلقد ظلّت
هذه المنطقة في مرتبة دنيا ضمن اهتمامات دولة الخلافة الإسلامية ، بدأً من (القرن
الصفحه ٣٩ :
وإجماله ، وغاص في
بحار مقاله وقف على العجب من كثرة الاختلاف في أقواله ، وعدم التثبّت في الاستدلال
الصفحه ٥٠ :
وخدمة علومها. وقد
حرص علماء البحرين منذ قرون مضت على الاهتمام بهذا اللون من النشاط العلمي وصرفوا
الصفحه ٩١ : والحكمة
وغيرها ، ونبغ في كلّ منها نبوغ المتخصّص ممّا لفت إليه أنظار الأجلاّء والأعلام ،
وأحلّه بينهم