الصفحه ٦٥ :
الشيعة في مكّة
والطائف واليمن والعراق وبلاد فارس إلاّ أنّ عددهم في جبل عامل كان الأكثر ، وعلى
ما
الصفحه ٨٠ : »(١).
وجاء في مقال المجمع العلمي : «كانت قبيلة
الجاوان ـ الكردية ـ شافعية المذهب ، والمزيدون شيعة إثنى عشرية
الصفحه ١٤٢ :
المرحلة السابقة.
وذلك «حينما أخذ الفقه الشيعيّ مساره الطبيعي
وبدأ الفقهاء بتنقيح أُصول فقههم
الصفحه ٤٥١ : ١/٣٧ ، وسائل الشيعة ١/١٨٢.
(٣) وهي من ألقاب
الإمام موسى بن جعفر عليهالسلام.
لمزيد من المعلومات ينظر
الصفحه ٣١ : شمال غرب لبنان.
الصفحه ٦١ : ثمّ انتقلوا إلى جنوب لبنان في مقاطعة بلاد
(الشقيف) ، وبلاد (الشقيف) هي الجزء الشمالي من جبل عامل
الصفحه ٦٢ : عربية هي فرع من ربيعة كانت تحكم لبنان
بين (١٥١٦ ـ ١٦٩٧م) إلاّ أنّه يسارع في تكذيب هذا الرأي محتجّاً بأنّ
الصفحه ١٨٠ :
__________________
(١) نفس المصدر : ٩٣.
(٢) انظر : الإجازة الكبيرة
لبني زهرة التي كتبها العلاّمة الحلّي سنة (٧٢٣ هـ) في
الصفحه ١٨٨ :
نخبة من أبناء جبل عامل في لبنان ، فشدّوا إليها الرحال وإن بَعُدت عليهم الشقّة.
«ويبدو أنّ الوشائج بين
الصفحه ١٩٧ : الآمل :
١٨٧ ، وطبقات الطهراني ٥ / ٥٧ ، والرياض ٣ / ٣٧٤.
(٢) الفقه في جنوب لبنان
: ١٢٢.
(٣) نفس
الصفحه ٢٧٠ : أوشاب زعانفة
ريش الذنابى ، وليس الرّأس كالذَّنَبِ
وإنّما قال جرير لبني العنبر
الصفحه ٣٠٧ : الشعر ، كان بينه وبين بلحارث في اختيان جَرْم ،
أي : في خيانتها لبني زُبيد رهط الشاعر).
والاختيان مصدر
الصفحه ٣١٧ : ذكر ابن قتيبة في المعارف
ص ٢٢٦ أنّ عطية بن سعد بن جنادة العوفي المحدّث المذكور هو مولى لبني سعد بن عوف
الصفحه ٣٢٠ : واختاروا على اللبن الدّما
كذا رُسمت كلمة (رضى). والوجه : رضا ؛
لأنّ أصل ألِفها واوٌ ، ولا يُجيز
الصفحه ٣٢٩ : صيدا في لبنان
وهو أبو ثُمامة الصَّيْداويُّ ـ يعني قيس بن مسهر المذكور رضي الله تعالى عنه
فاقرأ وأعجَبْ