الصفحه ٦١ :
من سبأ وقد هاجر
ستّة من أبنائه العشرة نحو اليمين وأربعة نحو الشمال ونتج عن هؤلاء الأخيرين عشر
الصفحه ٨٧ : ، أخذت الحلّة تمدّ بأنظارها نحو النجف الأشرف
....
وبعد وفاة الشيخ الطوسي (٤٦٠ هـ) والشخصيّات
العلمية
الصفحه ١٤١ :
الرياضيّات ، وعلم الهيئة
والفلك ، وعلم المنطق ، والفلسفة ، والكلام ، والنحو ، وغيرها من العلوم
الصفحه ٢٦٨ : عبد الوهّاب ابن أحمد الحارثيّ الدبّاس المنعوت بالبارع النحويّ الوزير».
أقول
: لم يكن (البارع) هذا
الصفحه ٢٧٣ :
همّام بن مرّة ، كان أبو عثمان بكر بن محمّد المازنيّ النّحويّ البصريّ المشهور ،
وقيل : بل من موالي بني
الصفحه ٢٧٦ :
: كَسَرَ الميم من كلمة (مِشية) ؛ لأنّها
مَصدرُ هيأة(١)
، وهكذا كُلّ ما جاء على زنتهِ من مصادر الهيأة ، نحو
الصفحه ٢٩٥ :
* وفي ص١٧٠ : «و (وحدي) انتصب على
المصدر ، وهو في موضع التوحّد ، ومن النحويين من جعله ـ وإن كان
الصفحه ٣٢٥ : باب الاستطراد المفيد أن أذكر أنّ
ابن حزم الغى حركات الإعراب فيما سبيلُهُ أن يُعرب نحو : «وولد عمرو بن
الصفحه ٣٥٤ : التعريف ناقصٌ ؛ لأنّ علماء اللغة
ذكروا أنّ هذا الاسم إن جعلته فَعْلان من الحسّ ، لم تصرفه نحو : رأيت
الصفحه ٣٦٢ : ، نحو : كتبت
عن
امرىء القيس ، وتكون مضمومة إذا
جاءت
مرفوعة ، نحو : قال امرؤ القيس.
كذا
جاء ، كأنّه
الصفحه ٤١٩ : قد اتَّجه بأصحابه نحو نِفَّر ، وفي الطريق قتلوا
دهقاناً لأنّه من المؤمنين بإمامة أمير المؤمنين
الصفحه ٢٢ :
النزوع إلى علمي الأصول والفروع.
٢ ـ كتاب النكت في
النحو.
٣ ـ مسألة في أنّ
النظر الكامل على انفراده
الصفحه ٢٦ : الفصل على النحو
التالي : «التكليف ... عبارة عن إرادة من تجب طاعته ما فيه كلفة ومشقّة ... و ...
كراهة من
الصفحه ٣٥ : التسليم الواجب ، وعبارته
هذه : ... ، ونحوه قال ابن زهرة في الغنية» ، ٤/١٦٧ ـ ١٦٨ «وقال أبو الصلاح : لا
الصفحه ٤٨ : (المتوفّى بعد سنة ٥٧١ هـ) ؛ وبذلك تكون سلسلته على النحو التالي : نصير
الدين الطوسي ، والده ، السيّد فضل الله