الصفحه ٢٥ : مجنّباً به عن الأمرين ، سالكاً فيه منزلة بين
المنزلتين ، جامعاً بين أصول الدين وفروعه ، مشيراً في الفروع
الصفحه ٥٣ : : محمّد رضا
الأنصاري القمّي ، قم ، ١٤١٧هـ. ق.
٣٣ ـ غُنية النزوع إلى
علمي الأصول والفروع : ابن زهرة
الصفحه ٩٧ :
السرائر.
كذلك نجد من العلماء المعاصرين لهذه الفترة
، من انبرى لمناقشة الآراء الأُصولية للشيخ الطوسي في
الصفحه ١٠٢ :
درسه وتأليفه على استخدام
القواعد الأُصولية(١).
ثالثاً
: تربيع مصادر الفقه بذكر الدليل العقلي
الصفحه ١٢٦ : الأُصول ، وألّف فيه كذلك على المستويات الثلاثة ، فكانت كتبه الفقهية
والأُصولية محطّ أنظار العلماء في عصره
الصفحه ١٣٤ :
الفصل الثالث
التراث الفقهي والأُصولي
لعلماء حوزة الحلّة العلمية
يعتبر دور علماء مدرسة الحلّة
الصفحه ١٨٠ :
الاعتقاد شروح متعدّدة من أهمّها شرح تلميذه العلاّمة
الحلّي الذي سمّاه كشف
المراد في شرح تجريد الاعتقاد
وهو
الصفحه ٣٣٢ :
فلم يدر حتّى جئن من غير مدخل
وجاء في الشرح «من كلّ مدخل : أي لم
تعلم أنّه يُدعى لذلك».
وما
الصفحه ٤٨٠ : ٢ / ٢٢٠ ، تاريخ الإسلام للذهبي ٣ / ٦٢٦ ، وانظر شرح
إحقاق الحق ٨ / ٣٨٣.
(٣) الطبقات الكبرى ٢
/ ٦٨ ، تاريخ
الصفحه ١٩ : الحلبي (٥١١ هـ ـ ٥٨٥ هـ) ، فقيه ، أُصوليٌّ
ومتكلّمٌ إماميٌّ في القرن السادس الهجري ، كان يعدّ بيته من
الصفحه ٢٩ : المتكلّمين والفقهاء مع ذكر وجوه الاختلاف بينها.
إن تأثّر ابن زهرة
الحلبي بالآراء الكلامية والأصولية
الصفحه ٣٨ : هـ) بحيث شملت ترجمته الفصول الثلاثة للكتاب وهي :
(أُصول الدين ، أُصول الفقه ، فروع الفقه)(٣) ، ويجدر
الصفحه ٤٦ : غنية النزوع إلى علم (كذا ؛ صحيح : علمي) الأصول والفروع من
أوّله إلى آخره قرائة تفهّم وتبيّن وتأصّل
الصفحه ٩٥ : الحسن ، الشيخ الإمام
سديد الدين الحمصي الرازي الحلّي.
قال عنه الطهراني : «علاّمة زمانه في الأُصولين
الصفحه ١٠٣ : .
(٢) فرائد الأُصول الأنصاري
١ / ١٠٩.
(٣) التشريع الإسلامي
: ٣٤٧. معارج الأُصول للمحقّق الحلّي : ١٣٧ وما