الصفحه ٢١١ : العلمية
والأدبية تتدهور حتّى تلاشت بالنهاية ، وذهب ما كان لها من نفوذ فكري على العالم الإسلامي
الصفحه ٢٢٩ : كان عليه ، لأنّ كتاب
الطوسي لم يتعدّ إيراد أُمّهات مسائل الفقه ، وأُصوله ، في حين أنّ كتاب الشرائع
الصفحه ٢٣٧ : وأُمراؤها بنو
مزيد الأسديّون النازلون بالحلّة السيفية على الفرات ، كانوا ملجأً للاّجئين ، وثمال
الراجين
الصفحه ٢٥٤ :
تعليقاتٌ مستطردةٌ
على كتاب
الحماسة ذات
الحواشي
السيّد عبد الستّار
الصفحه ٢٨٨ : القارىء الكريم بذكرها على سبيل
التفكّه.
قال صاحب القاموس
: «ومسدّد ـ كمعظّم ـ ابن مسرهد بن مجرهد بن
الصفحه ٢٩٨ : ببغداد ،
فإن كانت هذه القاعدة لا يبنى عليها إلاّ في الأعلام ، وكثر الشذوذ منها في
الأعلام بأعيانها
الصفحه ٣٠٨ : :
وبدت لميس كأنّها
بدر السماء إذا تبدّا
أقول
: في قوله تبدّا بمعنى ظهر شاهد على
الصفحه ٣١٨ : الحارث وجشم وسعد وعدّي ، وكانت لهم
حاضنة اسمها عُكل ، فغلبت على اسمهم كما جاء في كتب الأنساب القديمة
الصفحه ٣٢٥ : من هذه المخالفة لقواعد النحو ، فعدّ كلمة (ولد) اسماً على
أنّه مبتدأ ، ولذلك ضبطه بضمّ الدال هكذا
الصفحه ٣٣٣ : جاد ساد) ، وبناء على مفهوم المخالفة لا يتمّ ما ذُكر آنفاً
، اللهمّ إلاّ أن يُقال إنّه من باب الندرة
الصفحه ٣٥٥ :
بتخفيف الهمزة».
أقول
: ولكنّ الهمزة لم تخفف في رسم الكلمة بل
رسمت على أنّها همزة قطْع : «وعامر أن
الصفحه ٣٥٧ : في التعليق عليه : «.........
وصدره :
لمَن الديار بقنّة الحِجر
الصفحه ٣٦٢ :
الأصمعي:
هو عبد الملك بن قريب
ابن
علي بن أصمع
قال
عمرو بن معديكرب (الكامل) :
ليس
الجمال بمئزر
الصفحه ٣٦٧ :
في الوافي لأحمد بن ربيع
في
نهاية الإرَب
حتّى
أنّ ...
ليت
لنا من ماء زمزم شربة
مبرّدة باتت على
الصفحه ٣٦٩ :
المغارَ.
فنسبها
إلى ضرار.
جَذِيْمَة
على وزن حليمة.
هذا آخر ما علّقته على الجزء الأوّل من
كتاب