الصفحه ٤٢٨ : أشدّ عليهم منِّي ، فابعثني
إليهم ، فإنّي أكفيكهم بإذن الله ؛ فقال : اخرج على اسم الله ؛ فجهَّز معه
الصفحه ٤٤٢ :
بطش العبّاسيّين
الذين لا يؤولون جهداً بالقضاء على كلّ ما هو مخالف لهم سواء بالعقيدة السياسية أو
الصفحه ٤٨٥ : عليه كتاب الله وسنّة رسوله المجمع
عليهما وإنكار ذلك كفر.
قال الكتابي : إذا عرفت أنّ الحق معه
فلم
الصفحه ٢٨ :
يستقيم» (١) ، حيث تصدّى بذلك للردّ على آراء المخالفين من الشيعة ممّن
يتمسّك بخصوص قول المعصوم
الصفحه ٥٣ : ، السيّد حمزة بن عليّ الحلبي ، تحقيق وتصحيح : إبراهيم البهادري
، قم ، ١٨ ـ ١٤١٧ هـ. ق.
٣٤ ـ غُنية النزوع
الصفحه ٦٧ : الأوّل
التركيبة السياسية في عصر الشهيد الأوّل
عاش الشهيد الأوّل
عصراً مضطرباً قلقاً على الصعيد
الصفحه ٧٠ : وإحباط المؤامرات
في الداخل ، إذ كانت العوامل السالفة الذكر تبعث الناس على عدم الخضوع والاستسلام
لهذه
الصفحه ٧٨ :
«على عظم الإستطاعة والقدرة»(١).
كما أن الرَّحَّالة المشهور (ابن بطّوطة)
زار الحلّة سنة (٧٢٧ هـ
الصفحه ١٤٠ : آثاره الرجالية
من خلال :
١ ـ خلاصة الأقوال في معرفة أحوال الرجال.
«رتّبه على قسمين : الأوّل فيمن
الصفحه ١٦٦ :
المسلمين على اختلاف مذاهبهم
، دليل على أنّ هذا السلطان كان قد نشأ ، وهو متشبّع بعقائد التشيّع
الصفحه ١٧٠ :
المؤلّفين ، وتلقّى دراسته
الأُولى في مسقط رأسه ، كما درس الحديث والأخبار على والده الذي كان من
الصفحه ١٧٦ :
ومعقّدة للغاية ، فهو
من جانب كان عليه أن يؤدّي دوراً علميّاً وإداريّاً في الدولة المغولية ، ومن
الصفحه ١٨١ : »(٢).
إلاّ أنّ نصير الدين ـ ولنزعته الفلسفية
والكلامية ـ نجده يقدّم الفلاسفة والأطبّاء والحكماء على أهل الفقه
الصفحه ١٨٩ : بن مهنّد ، الشيخ جمال الدين الشامي المشغري العاملي
، المجاز من عليّ بن طاووس بإجازات متعدّدة ، وله
الصفحه ٢٠٠ : إلى مدينة
الحلّة :
١ ـ الآملي ، حيدر بن عليّ العبيدي الحسيني
:
قال صاحب الروضات
: هو من أجلّة علما