الصفحه ٢٥٥ : الكتاب
المذكور ، وقيّدت جملةً من التعليقات على حواشيه كما هو دأبي في غالب قراءاتي ،
ولم يكن ما قيّدته
الصفحه ٢٧١ :
ويروى أنّ رسول الله صلّى اللهُ عليه [وآله]
وسلّم قال يوماً لعائشة رحمها الله ، وقد كانت نذرت أن
الصفحه ٢٧٦ :
نبّهت على اللّغة
العالية ـ هنا ـ لأنّ أهل عصرنا قَفَوا بني هُذيل في هذه المسألة وتنكّبوا عن
الصفحه ٣٤٤ : المعبَّر بضمّ الراء
المهملة ، وهذا على أحد وجهين في الإعراب ، ولكنّه وجه ضعيف ، والوجه الرّاجح هو
نصب
الصفحه ٢١ :
الحسين ابن خاضب
الحلبي ـ الذي قرأ عليه ابن زهرة نهاية الطوسي ـ ، محمّد بن حسن النّقاش والحسين
بن
الصفحه ٧٣ :
باقر في تفصيله
لهذا التصنيف «وأظنّ ـ بحسب فهمي من سير الأحداث ـ أنّه [كانت] على يد الشهيد
الأوّل
الصفحه ١٣٨ :
المدار عندهم في الصحّة
والضعف على القرائن الخارجية والداخلية لا غير ، ثمّ اقتفى أثره في ذلك
الصفحه ٢١٠ : النفوس «ففي
سنة (٨٥٧ هـ) خرج على الحاج المولى عليّ بن السيّد محمّد المشعشع ، ونهب أموالهم ودوابّهم
الصفحه ٢٥٦ : ). وبحسبي ما نبّهت عليه
ـ هنا ـ ليدلّ على الباقي ممّا لم أشر إليه مُراعاةً للإيجاز.
* وفي صفحة ٩ : «ولعلّه
الصفحه ٣٠٧ : : «وهذا يدلّ على أنّ هذا
الشعر ، كان بينه وبين بلحارث في ختان جرم».
وعلّق المحقّقون على كلمة ختان جَرْم
الصفحه ٣٢٣ :
إلى قومه لا تعقلوا لهم دمي
أقول
: هذا البيت دخله الخرم ـ على اصطلاح
العروضيين ـ وقد تقدّمت
الصفحه ٣٢٧ :
والظاهر أنّهم لم يطّلعوا على نصّ
البلاذري وناسخه» (١).
* وفي ص٢٩٢ من حماسيّة جابر بن رألأنّ
الصفحه ٤٤ : (٤) بخطّ الخواجة يبيّن من خلالها مسير قراءته الكتاب على
استاذه ابن بدران المازني المصري.
هذا وإنّ الذي
الصفحه ١٠٤ :
والاقتصار على آراء المتقدّمين ، وخاصّة آراء الشيخ الطوسي.
تلامذة ابن إدريس والراوون
عنه :
نصّ بعض
الصفحه ١٠٧ : :
أوّلاً : قيل فيه : «إنّه مخلّط لا يعتمد
على تصنيفه» :
وهو ما ينقله الشيخ منتجب الدين في الفهرست عن