الصفحه ٤٦٠ :
المصادر
١ ـ الاختصاص :
للمفيد ، محمّد بن النعمان (ت ٤١٣ هـ) ، تحقيق علي أكبر غفّاري ، السيّد
الصفحه ٣٤٥ :
: عُنيْن ، وسلامان هو ابن ثعل بن عمرو بن الغوث.
وطيِّىءُ اسمه جُلهمة وليس جلهمة اسم
أبيه ، فما ورد في
الصفحه ٤٨٨ : ) ، تحقيق : علي شيري ، نشر دار الفكر ، لبنان.
١٣ ـ تتميم أمل الآمل
: للشيخ عبد النبي القزويني ، من أعلام
الصفحه ١٨٢ :
أباقاخان الذي تصدّى للحكم بعد وفاة أبيه هولاكو ـ وبنصيحة أسداها إليه الخواجه الطوسي(٢)
ـ قدّم العون المالي
الصفحه ٢٨٦ :
.......................
«أيّ : ما نعتقد كما يُقال : فلان يرى
رأي أبي حنيفة و (سبّة) : نصبٌ على الحال ، وليس بمفعول ثان».
أقول
الصفحه ٤٩٥ :
المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليهالسلام.
تأليف : أحمد بن حنبل (ت٢٤١ هـ).
يعدُّ الكتاب من الآثار الخالدة
الصفحه ١٩٣ : العاملي كتاب النهاية في الفقه
تأليف شيخنا أبي جعفر محمّد بن الحسن الطوسي قراءة حسنة تدلّ على فضله ومعرفته
الصفحه ١٩٦ : الأوّل إبّان وجوده في الحلّة
، بل ومن أبرز من تتلمذ عليه(٣)
، وهو ثاني الستّة المجازين بإجازة واحدة من
الصفحه ٤٣٨ :
فكتب يقطين إلى أبي
جعفر بذلك»(١).
وفي رواية أخرى : «لمّا ظفر أبو مسلم
بعسكر عبد الله بن علي بعث
الصفحه ٤٢ :
الطوسي (٥٩٧ ـ ٦٧٢ هـ) ـ المتكلّم الشيعي الكبير والعالم الإيراني المعروف ـ حيث
قرأ إبّان شبابه بعض فصوله
الصفحه ١٥٦ : ) قد عاصر عهد أبي عليّ الحسن
بن الشيخ الطوسي ، ويروي عنه مباشرة(٢).
ومن علماء هذه الأُسرة الشيخ أبو
الصفحه ١٩٧ : فقال :
«الشيخ الأجلّ العالم العامل الفقيه الكامل الزاهد العابد زين الدين أبي الحسن عليّ
بن بشارة
الصفحه ٣٠٩ : الصّوْتِ
مضموم الأوّل إلاّ ممدوداً. ومن قصره جعله كالحزن ، وقلّما يكون المصدر على فُعَل.
وأمّا رواية عجز
الصفحه ٤٩١ :
٤٣ ـ العقد النضيد والدرّ الفريد
: لمحمّد بن الحسن القمّي من أعلام القرن السابع ، تحقيق : علي أوسط
الصفحه ١١٧ :
المحقّق الحلّي ، قرأ
عليه ولده ، ويروي عنه(١).
وصفه صاحب الرياض
بالفقيه الفاضل(٢).
٢ ـ أحمد بن