الصفحه ٤٠٧ :
أفضليّة نبيّنا محمّد
(صلى الله عليه وآله) على سائر الأنبياء لأنّه وصف بالسيادة على الناس أو على
الصفحه ٤٤٧ : الحدّ ، ويخالف ما عليه جميع الشيعة ، امتثالا لامر أبي
الحسن عليهالسلام.
وسعي بعليّ بن يقطين إلى الرشيد
الصفحه ٣٥٦ :
تحامُلِهِ على أبي حنيفة.
وممّا رُدّ به عليه في خصوص الحكاية
المذكورة آنفاً (ولو ضربه بأبا قبيس) أنّ هذا
الصفحه ١٠٠ : الشيخ ابن إدريس بالشيخ الطوسي
يقول الحرّ العاملي : «يروي عن خاله أبي عليّ الطوسي بواسطة وغير واسطة ، وعن
الصفحه ٣٩٤ : واقفاً بمنى والنبيّ وأصحابه مجتمعين فقال النبيّ
: معاشر المسلمين هذا عليّ بن أبي طالب [عليهالسلام]
سيّد
الصفحه ١٣٦ : من : ابن قبة
، والشريف المرتضى ، وابن البرّاج ، وأبي المكارم بن زهرة ، وأبي عليّ الطبرسي(٣)
وربّما
الصفحه ٢٦٠ : :
أيّام والأصل : أيوام ، وكذلك سيّد ، والأصل : سيود».
وعلى هذا فالسيّد من الفعل (الواوي) ساد
يسود ، وليس
الصفحه ٢٦١ : بن
حمّاد الخبريّ الحافظ .... ورابعة وفاطمة ابنتا أبي حكيم عبد الله بن إبراهيم بن
عبد الله المعلّم
الصفحه ٣٣٤ : .
وقد يكون حريث تصغير حَرْث إن فُرضت
التسمية به وتصغيره على هذه الصفة ليس تصغير ترخيم ، بل هو تصغيرٌ جار
الصفحه ٤٠٤ :
٢ ـ مرسلة قيس بن أبي
حازم :
أوردها ابن عساكر في موضعين في تاريخ
دمشق من طريق (عبد الملك بن عبد
الصفحه ٣٦ : : (الشاميّان) فقد أراد به آراء من هو مثل أبي
الصلاح وابن البرّاج(٢) ، وإذا قال : (الشاميّون الثلاثة) فالمراد
الصفحه ٢٣٢ : عند أبرز تلامذة المحقّق الحلّي الشيخ حسن بن أبي طالب
المعروف بـ (الفاضل الآبي) الذي كان حيّاً في (حدود
الصفحه ٢٥٢ :
٧٠ ـ معجم البلدان
: الحموي ـ شهاب الدين أبي عبد الله ياقوت (ت ٦٢٦ هـ) ، طبعة دار إحياء التراث
الصفحه ٣٥٣ : أخذاً بثأر ابنه سُعَيد على ما نقلته
كتب الأمثال ، وبعض كتب الأنساب أن الحارث بن كعب صادف سُعَيْداً يبحث
الصفحه ٤٠٢ : المديني والجوزجاني وابن عمّار وعمرو بن عليّ ومسلم
والنسائي والدارقطني وأبو داود وابن خراش والترمذي