الصفحه ١٨٧ : أقدام
الإمامين العظيمين الكاظم والجواد فظهر سرداب ، فدفنوه فيه»(١).
المبحث الثالث : الصلات
العلمية بين
الصفحه ١٨٣ : )
عندما كان مشرفاً على متابعة تنظيم الموارد المالية للدولة المغولية ، وشؤون الأوقاف
في البلاد ، ففوجى
الصفحه ٢٢٠ : مدقّقاً»(١).
وفي أمل
الآمل عن بعض تلامذة ابن فهد ما صورته : «حوادث
سنة (٦٣٦ هـ) فيها عمّر الشيخ الفقيه
الصفحه ٢٨٣ : في قديم الدّهر وحديثه لا يميّزون بين ما يُستعمل فيه (قَطّ) وما
يُستعمل فيه (أبداً) وقد نبّه على ذلك
الصفحه ١٨٦ :
:
بعد عمر حافل بالعطاء العلمي والفكري والاجتماعي
والسياسي ، لبّى الخواجه نصير الدين الطوسي نداء ربّه
الصفحه ٤٣٧ : (٢)
، حيث يذكر الطبري أنّه : «لمّا انهزم عبد الله بن علي بعث أبو جعفر أبا الخصيب
إلى أبي مسلم ليكتب له ما
الصفحه ٢٩١ : الجون ابن عبد
الله المحض ابن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب.
[والثانية :] بنو موسى الكاظم ابن جعفر
الصفحه ٤٠٥ :
«أخبرنا أبو محمّد
طلحة بن أبي غالب بن عبد السلام ، أنا أبو يعلى بن الفرّاء أنا أبو الحسن عليّ بن
الصفحه ٣٩٢ :
، قال : بينما أنا أوضّئ رسول الله (صلى الله عليه وآله) إذ دخل عليٌّ عليهالسلام فجعل يأخذ من وضوئه
فيغسل
الصفحه ٢٦٧ : المؤلّف سنده إلى أبي
غالب محمّد بن أحمد ابن بشران ، «قال : أخبرنا علي بن محمّد بن دينار. ثنا الحسن
بن بشر
الصفحه ٣٩٣ : القيامة [فبكى]
عليّ».
سند الحديث عن سلمان
:
أورده الطوسي في أماليه(٢)
بسند فيه مجاهيل عن أبي حمزة
الصفحه ٢٠ : لإعانتهم إيّاه على صلاح الدين الأيّوبي أن يفوّض أمر
العقود والأنكحة إلى الشريف الطاهر أبي المكارم حمزة ابن
الصفحه ٤٦٣ : التاريخ
: لابن الأثير ، أبو الحسن علي بن أبي الكرم محمّد (ت ٦٣٠ هـ) تحقيق أبي الفدا عبد
الله القاضي
الصفحه ٩٣ : الأُولى (٥٦٥ هـ) ، عن الحسين بن أحمد بن طحال المقدادي
مجاور النجف في (٥٢٠ هـ) عن الشيخ أبي عليّ ابن الطوسي
الصفحه ٢٩٤ : على
ذلك بالقول : «ويبدو أنّ هناك خلطاً بين أبي النّدى وتلميذه أبي محمّد الأعرابي ،
وقع فيه المصنّف