الصفحه ٤٠٠ : على ما عليه العمل عند أهل الحديث
من قبول رواية الشيعي الثقة ، وإن كانت موافقة لمذهبه ، صار يستند
الصفحه ٣٧٠ :
تخريج حديث (عليٌّ
سيّد العرب)
قراءة في سند
الحديث ودلالته
د. علي
الصفحه ٣٧٧ : الصدقي (فقيه مشهور روى
عنه الثقات) أنا الحسن بن محمّد بن [حليم] (صحّح حديثه الحاكم ووافقه الذهبي) نا
أبو
الصفحه ٥٠٩ : ، ٩٤٥.
نشر : العتبة الكاظمية ـ العراق.
* تأريخ الحديث.
تأليف : السيّد رضا مؤدّب
الصفحه ١٣٧ : الإمامي حيث اختفت القرائن التي كان
الفقهاء يقيّمون الحديث من خلالها ، من حيث القطع بصدوره ، وعدمه ، على
الصفحه ٣٧٨ :
(عمر بن الحسن
الراسبي البصري) نفسه ، إذ وصفوه بالجهالة ورموه بوضع الحديث!!(١)
، وكان الذهبي قد
الصفحه ٣٨١ : ...»
الحديث.
أقول
: والسند قويٌّ ، رجاله من كبار القوم
وثقاتهم لولا اختلافهم في حال أبي العزّ بن كادش
الصفحه ٣٨٦ :
عن الحكم بن مسكين
الثقفي (حسن الحديث) ، عن أبي الجارود (وثّقه السيّد الخوئي) وهشام أبي ساسان
الصفحه ٣٩٥ :
الغالب(١)
، وذكره الحاكم في المستدرك(٢)
، قال : «وله شاهد آخر من حديث جابر رضياللهعنه
الصفحه ٤٠٧ :
العالمين ، ولكنّه سكت عن دلالة الحديث على أفضلية أمير المؤمنين عليهالسلامعلى الصحابة ، وسكوته
إقرار بصحّة
الصفحه ١٣٩ : العدّة المتكاملة للمادّة الفقهية أقوالاً وأدلّة ، وطريقة استدلال.
وممّا ألّفه العلاّمة في علمي (الحديث
الصفحه ١٨١ : والحديث ، وذلك
عندما وضع نظام المكافآت المالية. يقول ابن كثير في البداية والنهاية
: «عمل الخواجه نصير
الصفحه ٣٧١ : .
موارد الحديث :
أوّل ما يلفت النظر في هذا الحديث
الشريف أنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) كرّر ذكره في
الصفحه ٣٧٢ : يقرأ حياة
رسول الله (صلى الله عليه وآله) ويدرس أحاديثه الشريفة.
مصادر الحديث من
الفريقين :
ورد
الصفحه ٣٧٣ :
وأبو نعيم الحافظ في حلية الأولياء
، وآخرون(١).
طرق الحديث وأسانيده
:
روي الحديث الشريف مسنداً