الصفحه ٢٣٥ :
:
أوّلاً : موقعها التجاري المتميّز :
يصف البلدانيّون مدينة الحلّة بأنّها : «مدينة
زاهرة في موضع عامر
الصفحه ٤٠١ : :
١ ـ طريق عائشة :
أورده ابن عساكر في تاريخ مدينة دمشق(١)
من طريق أيّوب بن عتبة
الصفحه ٤٢٢ : الأشراف ٢/٤١٥.
(٢) تاريخ الطبري
٤/٩٩ ، مروج الذهب ٢/٤٢٩ ، وتاريخ مدينة دمشق ٥٨/٢٧١.
(٣) مروج الذهب
الصفحه ٤٣٠ :
١٢ ـ تاريخ المدينة المنوّرة :
عمر بن شبة النميري (ت٢٦٢ هـ) ، تحقيق محمّد شلتوت ، منشورات دار
الصفحه ٤٣٦ : الكوفة إلى المدينة حتّى تمكّن العباسيّين من السيطرة على زمام الأمور
والقضاء على الأمويّين ثمّ عاد مرّة
الصفحه ٤٤٣ : (٢)
كما أشرنا مسبقاً ، طلبه مروان فهرب. وقد هربت أُمّه به وبأخيه عبيد إلى المدينة
حتّى ظهرت الدولة
الصفحه ٤٨٠ : الهدى ١ / ٢٠٧ ، وانظر
الطبقات الكبرى ٢ / ١١١.
(٢) تاريخ مدينة دمشق
٤٢ / ١١٠ ، الكامل في التاريخ
الصفحه ٣١ : حجّية خبر الواحد.
هذا وإنّ الطرابلسي نسبة إلى مسقط رأس
ابن برّاج وهي مدينة قديمة ذات تاريخ عريق تقع في
الصفحه ٤١ :
... : ٣٦).
(٢) لا ندري من هو
المقصود من (جمال الدين) ، وفي أيِّ مدينة تقع مدرسته ، ولكن عبارة : «تغمّده
الصفحه ٦٣ : العاملي (ت ١٦٩٣م) : «إنّ التشيّع في جبل عامل أقدم منه في غيره من البلاد
ما خلا المدينة المنوّرة ، وأنّه
الصفحه ٨٠ : المدينة كلّها إمامية إثنا عشرية ، وهم طائفتان إحداهما تُعرَف بالأكراد ، والأُخرى
تُعرَف بأهل الجامعين
الصفحه ٨١ :
ونصّ ابن الأثير «يفيد بأنّ منطقة الحلّة
وحتّى قبل تأسيس المدينة كانوا من الشيعة الإمامية
الصفحه ٨٢ : ، متّخذين من مدينة الحلّة عاصمةً لأمارتهم»(١).
ففي الوقت الذي كان الشيعة يتعرّضون للاضطهاد
المذهبي في
الصفحه ٨٣ : في مدينة الحلّة وعلى مدى قرون من الزمن ، وكان على
رأس أُولئك الأُمراء مؤسّس دولتهم الأمير صدقة بن
الصفحه ٨٦ : ). فمن المؤكّد أنَّ عدداً لا يستهان به من أُولئك العلماء
قد هاجر إلى هذه المدينة والحاضرة العلمية الجديدة