الصفحه ١٢٧ :
٢ ـ إيضاح الأحكام.
٣ ـ تبصرة المتعلّمين.
ومن مؤلّفاته في علم الأُصول :
من المطوّلات
الصفحه ٢٢٨ :
(ت ٦٧٦ هـ) ، رغم أنّه
خلال هذه المرحلة قد كتبت مؤلّفات أُصولية متعدّدة كان من أهمّها كتاب التقريب
الصفحه ٢٣٠ :
ثمّ جاءت من بعد كتب المحقّق الحلّي المنهجية
التدريسية ، كتب العلاّمة الحلّي في الفقه والأُصول
الصفحه ١٦ : مبسوطاً في أصول الفقه(٢).
ولكن أهمّ ما يمكن
ذكره من معطيات الشيخ الطوسي هو تأسيسه المدرسة العلمية
الصفحه ٢٥ : مجنّباً به عن الأمرين ، سالكاً فيه منزلة بين
المنزلتين ، جامعاً بين أصول الدين وفروعه ، مشيراً في الفروع
الصفحه ٥٣ : : محمّد رضا
الأنصاري القمّي ، قم ، ١٤١٧هـ. ق.
٣٣ ـ غُنية النزوع إلى
علمي الأصول والفروع : ابن زهرة
الصفحه ٩٧ :
السرائر.
كذلك نجد من العلماء المعاصرين لهذه الفترة
، من انبرى لمناقشة الآراء الأُصولية للشيخ الطوسي في
الصفحه ١٠٢ :
درسه وتأليفه على استخدام
القواعد الأُصولية(١).
ثالثاً
: تربيع مصادر الفقه بذكر الدليل العقلي
الصفحه ١١٦ : في شرح المختصر
، وفي علم الأُصول كتاب معارج الأُصول.
وسوف نشير إلى منهجيته في مؤلّفاته من خلال
الصفحه ١٢٦ : الأُصول ، وألّف فيه كذلك على المستويات الثلاثة ، فكانت كتبه الفقهية
والأُصولية محطّ أنظار العلماء في عصره
الصفحه ١٣٣ : جامعاً لفنون العلوم الأدبية والفقهية
والأُصولية ..»(٢).
أ ـ من أهمّ آثاره الفقهية :
١ ـ الجامع
الصفحه ١٣٤ :
الفصل الثالث
التراث الفقهي والأُصولي
لعلماء حوزة الحلّة العلمية
يعتبر دور علماء مدرسة الحلّة
الصفحه ٢٢٧ : الزمن ، ومن برز من علماء هذه الفترة لم يستطع تجاوز آراء الشيخ الطوسي
ومبتكراته الفقهية والأُصولية
الصفحه ٢٣٤ : وله أيضاً شروح على الكتب الأُصولية
لوالده ، فله شرح
مبادئ الأُصول وغاية السؤول في شرح تهذيب الأُصول
الصفحه ١٩ : الحلبي (٥١١ هـ ـ ٥٨٥ هـ) ، فقيه ، أُصوليٌّ
ومتكلّمٌ إماميٌّ في القرن السادس الهجري ، كان يعدّ بيته من