الصفحه ١٧٩ : أشار إلى
تتلمذه على يد نصير الدين الطوسي ، ونجم الدين عليّ بن عمر الشافعي (الكاتبي) دون أن
يذكر المكان
الصفحه ٣٤١ : المثل الأعلى ـ
قوله تعالى : (وآتَيْنَاه مِنَ الكُنُوزِ مَا إنّ
مَفَاتِحَهُ لَتُنُوءُ بالعُصْبَةِ أُوْلِي
الصفحه ٤١٦ : ثلاثة آلاف ، وأمره أن يأخذ طريق الموصل(١)
حتّى يوافيه ، وأوصاه بقوله : «اتَّقِ الله الذي لابدَّ من
الصفحه ٤٠٦ :
٣ ـ إنّ متن الحديث يعارض الحديث الشريف
بحقّ أمير المؤمنين عليهالسلام
بكونه سيّد العرب دون مشارك
الصفحه ٤٣٣ : النصوص التاريخية المعتد بها.
والمثير إلى الجدل والكلام هنا أنّ عميد
هذه الأسرة وهو يقطين بن موسى الذي
الصفحه ٦٥ : الرحّالة الإيراني المعروف (ناصر خسرو القباذياني) ودوّن عام
(٤٣٧ هـ :) (إنّ أكثر أهل (صور) من الشيعة».
وقد
الصفحه ٣٠٦ : تنوخ ، من القحطانية
، وهم من بطون قُضاعة خاصّة ، دون غيرها».
أقول
: ذكر ابن حزم في الجمهرة
ما هذا
الصفحه ١٥ :
خلّف العديد من
مصنّفاته التي دوّنها في شتّى مجالات علوم الدين والتي حملت أدبيّاتها الخاصّة بها
في
الصفحه ٣٠٠ : ،
وحمحم هو مجرّد نظر الفرس إلى صاحبه ليرقّ له ، بل هو مع نظره مصحوب بصوت (مخنوق)
دون الصهيل ، وهو المعبّر
الصفحه ٣٥٢ : بالحسام المسمّمِ
فلا مهر أغلى من عليّ وإن غلا
ولا فتك إلاّ دون فتك ابن ملجمِ
الصفحه ١١٦ :
الحديث عن خصائص هذه المرحلة.
يقول أحد الباحثين :
«وقد هذّب «المحقّق» آراء الشيخ الطوسي وبلورها
ودوَّن
الصفحه ١٤٣ : والتهذيب للمباحث الفقهية الموروثة.
ويلمس الباحث هذه الخصوصية في الموسوعات
الفقهية التي دوّنها العلاّمة
الصفحه ٤٩٧ : والتنقيب عن الأدلّة وعرضها عرضاً علميّاً متجنّباً النزعات
العصبية التي تحول دون الوصول للحقيقة ، متجنّباً
الصفحه ٣٠٣ :
النفقة مع فاقتك وشدة إضاقتك؟ فقال : إنّ هذا الكتاب يشتمل على ثلاث مئة وكذا وكذا
آية من كتاب الله ، ولست
الصفحه ٣٥٦ :
أقول
: وعلى هذه اللغة جاء قول الآخر وهو من
الشعر السائر :
إنّ أباها وأبا أباها