الصفحه ٩٣ : أنّ هنالك علماء كباراً من أُسرة (آل
نما) في طبقات المحقّق
__________________
(١) خاتمة المستدرك
الصفحه ٩٦ : كاله ابن إدريس للحمصي
، إلاّ أنّ الحمصي لم تكن نظرته إيجابية اتّجاه ابن إدريس كما سوف يأتينا.
وهنالك
الصفحه ٩٨ : مناقشات ابن إدريس ، لأنّها تناقش مباني الشيخ ، إلاّ أنّ ابن إدريس
هو الذي اشتهر في مواجهة آراء الشيخ
الصفحه ١٠١ : إلى استخدامه(٢).
ثانياً
: استخدام القواعد الأُصولية :
كما أنّه ليحافظ على نفس الاتّجاه المعتدل
الصفحه ١٠٤ : جديدة وتوسّعت
مجالات الاجتهاد والاستدلال والأبحاث الفقهية ، بعد أن كان باب الاجتهاد مهدّداً بالغلق
الصفحه ١١٨ : صاحب الطبقات
على أنّ العريضي : «من مشايخ المحقّق الحلّي»(٢).
٦ ـ فخار بن معد بن أحمد بن محمّد الموسوي
الصفحه ١٢١ : ، لمُؤلِّف مشهور ، إذ أنّ أُسرة آل طاووس من الأُسر العلمية ، ولهم
مكانتهم الاجتماعية ، وهم من أشراف السادات
الصفحه ١٢٣ : ، اتّسم بالدقّة والتحقيق ، وإنّها (محرّرة عذبة) كما يصفها تلميذه
ابن داود الذي أورد له تسعة كتب ثمّ قال
الصفحه ١٢٥ : كتاباً(٤).
«ولقد قيل : إنّه وُزّع تصنيفه على أيّام
عمره من يوم ولادته إلى موته ، فكان قسط كُلّ يوم
الصفحه ١٢٨ : : أنّه قرأ على المحقّق الحلّي أكثر من غيره من الأساتذة الكبار الأماجد(١).
كذلك من أساتذته نصير الدين
الصفحه ١٣٢ : الحلّة :
من هو ابن فهد الحلّي؟ إنّه : جمال السالكين
أبو العبّاس أحمد بن محمّد بن فهد الأسدي الحلّي
الصفحه ١٣٧ : : جمال الدين أبي الفضائل أحمد بن طاووس (ت ٦٧٣ هـ) أو إلى
تلميذه العلاّمة الحلّي (ت ٧٢٦ هـ). غير أنّ الرأي
الصفحه ١٣٨ : تلميذه العلاّمة
، وسائر من تأخّر عنه من المجتهدين إلى أن زيد عليها في زمن المَجلسيَّين أقسام أُخر
الصفحه ١٤١ : مسايرته للفقه السنّي ، وهذه مسألة طبيعية في
سياق البدايات ؛ حيث إنَّ بداية انطلاق الفقهاء نحو التوسّع في
الصفحه ١٥١ :
عنه «من أحسن المتون الفقهية ترتيباً ، وأجمعها للفروع ...»(١).
ومن أهمِّ ما يمكن أن نلاحظه في كتاب